الإمارات العربية المتحدةتركيا، اسطنبولinfo@noktaclinic.com905357176133+971566033369+
فقدان-الإنتصاب-للرجال.png

يُعرف فقدان الانتصاب (Erectile Dysfunction) بأنه عدم القدرة على الحصول على انتصاب أو الحفاظ عليه بما يكفي لإتمام الجماع بشكل مرضي. ويُعتبر فقدان الانتصاب شائعًا بين الرجال ويمكن أن يكون له عدة أسباب، بما في ذلك العوامل النفسية والجسدية. يُمكن علاج فقدان الانتصاب بمجموعة متنوعة من الطرق، بما في ذلك العلاجات الدوائية والعلاجات النفسية والتغييرات في النمط الحياتي. ويُنصح بالتحدث مع الطبيب إذا كان هناك أي قلق بشأن فقدان الانتصاب أو صعوبة الحصول على الانتصاب.

ما هي أعراض فقدان الإنتصاب؟

يتمثل العرض الرئيسي لفقدان الانتصاب في صعوبة الحصول على انتصاب أو الحفاظ عليه بما يكفي لإتمام الجماع بشكل مرضي. ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى المرتبطة بفقدان الانتصاب:

1- عدم الرغبة في الجنس أو عدم القدرة على الاستجابة للتحفيز الجنسي

2- صعوبة في الحصول على انتصاب صلب ودائم

3- عدم القدرة على الحفاظ على الانتصاب أثناء الجماع
4- شعور بالاحباط والضيق النفسي
5- الشعور بعدم الثقة بالنفس وضعف الذات
6- الشعور بالتعب والإرهاق والقلق
7- صعوبة في التركيز والانتباه

هل يوجد أعراض عضوية لفقدان الإنتصاب؟!

نعم، يمكن أن يكون فقدان الانتصاب ناتجًا عن عوامل عضوية تؤثر على الأوعية الدموية والأعصاب التي تلعب دورًا هامًا في الانتصاب. وتشمل هذه العوامل العضوية:
1- أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية.
2- السكري، الذي يؤدي إلى تلف الأعصاب والأوعية الدموية.
3- اضطرابات الغدة الدرقية، التي تؤثر على الهرمونات المسؤولة عن الانتصاب.
4- اضطرابات الكلى والكبد، التي يمكن أن تؤثر على مستويات الهرمونات والأوعية الدموية.
5- اضطرابات الجهاز العصبي، مثل التصلب اللويحي والشلل الدماغي والتصلب المتعدد وأورام الدماغ والأعصاب.
6- بعض أنواع الأدوية، مثل بعض أدوية ضغط الدم والأدوية المضادة للاكتئاب وأدوية الكولسترول العالي.

ما هي اثار فقدان الإنتصاب؟

يمكن أن يكون لفقدان الانتصاب آثار عديدة على الصحة النفسية والعلاقة الزوجية، ومن هذه الآثار:
1- القلق والاكتئاب: يمكن أن يؤدي فقدان الانتصاب إلى القلق والاكتئاب والشعور بالاحباط، وهو ما يؤثر على الصحة النفسية.
2- عدم الثقة بالنفس: يمكن أن يؤدي فقدان الانتصاب إلى عدم الثقة بالنفس وضعف الذات، مما يؤثر على العلاقات الاجتماعية والعملية.
3- تغير في العلاقة الزوجية: يمكن أن يؤدي فقدان الانتصاب إلى تغير في العلاقة الزوجية، وزيادة النزاعات والتوتر وعدم الرضا الجنسي لدى الزوجين.
4- انخفاض الرغبة الجنسية: يمكن أن يؤدي فقدان الانتصاب إلى انخفاض الرغبة الجنسية وعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي.
5- الشعور بالعزلة والانعزال: يمكن أن يؤدي فقدان الانتصاب إلى الشعور بالعزلة والانعزال وعدم الرضا الجنسي والاجتماعي.
6- عدم القدرة على الإنجاب: قد يؤثر فقدان الانتصاب على القدرة على الإنجاب لدى الرجال، إذا كانت هناك مشاكل في الانتصاب وعدم القدرة على القذف.
وتتفاوت آثار فقدان الانتصاب من شخص لآخر، ويمكن للعوامل النفسية والاجتماعية والعضوية أن تؤثر على طبيعة الآثار ومدتها. ويُنصح بالتحدث إلى الطبيب إذا كان هناك أي تغيرات في الانتصاب أو الصحة الجنسية أو الصحة العامة.

هل يوجد علاج لفقدان الإنتصاب؟

بالتأكيد، يوجد علاج فعال لضعف الانتصاب باستخدام الموجات التصادمية ESWT. يقوم الطبيب خلال العلاج بمعالجة الشرايين والعروق الرئيسية المسؤولة عن ضخ الدم إلى الجسم الكهفي للقضيب، مما يعيد تجديد الخلايا والأنسجة وينشط الأعصاب والعضلات. يعمل هذا النوع من العلاج عن طريق الموجات الكهرومغناطيسية، والتي تزيد من قوة الانتصاب والقدرة الجنسية دون الإحساس بأي ألم أو آثار جانبية.

بالإضافة إلى ذلك، يساعد هذا العلاج في معالجة مشاكل السرعة في القذف والضعف الجنسي، كما يعمل على معالجة ليونة القضيب والفقدان السريع للانتصاب، مما يؤدي في النهاية إلى زيادة كفاءة الممارسة الجنسية.

يمكن استخدام حقن البلازما الدموية الغنية بالصفائح الدموية كعلاج لمشاكل الانتصاب والأداء الجنسي عند الرجال. يتم جمع البلازما الدموية من الشخص المعالج وتحضيرها للحقن. وتستهدف الحقن الصفائح الدموية التي تحتوي على عوامل النمو، والتي يمكنها تحفيز نمو الأنسجة وتجديدها.

تساعد حقن البلازما الدموية على إعادة بناء الأوردة الدموية في القضيب، مما يتيح للدم تدفق بشكل جيد ويساعد على تحقيق الانتصاب الطبيعي والكامل. كما تحفز الحقن نمو وتنمية الخلايا الجذعية في القضيب لتشكل أنسجة جديدة، بما في ذلك الأوردة الدموية. وتساعد أيضًا على تغذية ألياف العضو الذكري وتجديدها، مما يحسن من الأداء الجنسي.

يعد حقن البلازما الدموية الغنية بالصفائح الدموية من العلاجات غير الجراحية الأكثر فعالية لمشاكل الانتصاب والأداء الجنسي، وهي آمنة ولا تسبب آثار جانبية كثيرة. ومع ذلك، يجب على المرضى استشارة الطبيب قبل البدء في الحقن والتأكد من أنها مناسبة لحالتهم الصحية وتلبي احتياجاتهم العلاجية.


القذف-المبكر-عند-الرجال.png

القذف المبكر هو حالة تتمثل في القذف السريع للسائل المنوي خلال فترة جنسية قصيرة بعد الانتصاب، وهو أكثر شيوعًا بين الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا. وفقًا لتعريف منظمة الصحة العالمية ، يمكن تشخيص القذف المبكر عند الرجل عندما يحدث القذف قبل مرور دقيقتين من بدء الجنس، أو في حالة عدم قدرته على التحكم في القذف بشكل كافٍ لتلبية احتياجات الشريك الجنسي.

ما هي أسباب القذف المبكر؟

يمكن أن يكون القذف المبكر نتيجة لأسباب عضوية أو نفسية أو عدم توازن بينهما، ومن أهم الأسباب:

1- العوامل النفسية: مثل القلق والتوتر والاكتئاب والخجل وضغوط الحياة اليومية، والتي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض الثقة بالنفس وعدم الراحة النفسية وتسبب القذف المبكر.

2- العوامل العضوية: مثل التهاب البروستاتا وأمراض الجهاز العصبي وارتفاع مستوى الهرمونات في الجسم، والتي يمكن أن تؤثر على وظيفة الجهاز الجنسي وتسبب القذف المبكر.

3- العادات السيئة: مثل التدخين وتناول الكحول وتعاطي المخدرات، والتي يمكن أن تؤثر على صحة الجهاز الجنسي وتزيد من احتمالية القذف المبكر.

4- قلة الخبرة الجنسية: حيث يمكن أن يؤدي عدم الخبرة والتدريب الكافي في التحكم في القذف إلى حدوثه بشكل أسرع.

5- العوامل الوراثية: حيث يمكن أن يكون القذف المبكر نتيجة لبعض العوامل الوراثية التي تؤثر على وظيفة الجهاز الجنسي.

هل العادة السرية أيام المراهقة تؤدي للقذف المبكر ؟

لا يوجد دليل قاطع يثبت أن العادة السرية (الاستمناء) في فترة المراهقة تؤدي بشكل مباشر إلى القذف المبكر. ومع ذلك، يمكن أن يؤثر الاستمناء المفرط في فترة المراهقة على تعلم الرجل للتحكم في القذف بشكل مناسب خلال العلاقة الجنسية.

ففي بعض الحالات، قد يتمتع الرجال الذين يمارسون الاستمناء المفرط في فترة المراهقة بتجربة القذف بشكل سريع، مما يؤدي إلى عدم تعلمهم للتحكم في القذف بشكل مناسب خلال العلاقة الجنسية.

ومن المهم أن يعلم الرجال في فترة المراهقة بأن الاستمناء هو طريقة طبيعية للتعبير عن الجنسية ولا يوجد شيء خطأ في ذلك، ولكنهم يجب أن يتعلموا كيفية تحكم القذف بشكل صحيح خلال العلاقة الجنسية لتجنب القذف المبكر في المستقبل. وإذا كان هناك مخاوف متعلقة بالقذف المبكر، فيجب استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العلاج إذا لزم الأمر.
ما هو تاثير القذف المبكر

يمكن أن يؤثر القذف المبكر على الرجال والشريكة بعدة طرق، من بينها:

1- العلاقة الجنسية: قد يؤدي القذف المبكر إلى عدم الرضا التام في العلاقة الجنسية، ويمكن أن يسبب الاضطراب النفسي والعاطفي.

2- الشريكة: يمكن أن يؤثر القذف المبكر على شريكة الرجل، حيث قد يعتقد أن الرجل غير راضٍ عنها أو أنها ليست جذابة بما فيه الكفاية، مما يؤثر على ثقتها بنفسها.

3- الصحة العامة: قد يؤثر القذف المبكر على الصحة العامة للرجل، حيث يمكن أن يسبب الاضطراب النفسي والعاطفي وتقليل الرغبة الجنسية وزيادة مخاطر اضطرابات أخرى مثل الاكتئاب والقلق.

4- العلاقات الاجتماعية: يمكن أن يؤثر القذف المبكر على العلاقات الاجتماعية للرجل، حيث قد يتعرض للتنمر أو السخرية من قبل الأصدقاء أو الزملاء بسبب ضعف أدائه الجنسي.
ما هي الاثار السلبية لعلاج المؤخر والادوية التي تؤخر القذف

تختلف الآثار الجانبية لعلاج المؤخر والأدوية التي تؤخر القذف باختلاف نوع العلاج، ومن الآثار الجانبية الشائعة:
1- الحكة والحرقة في منطقة الأعضاء التناسلية.
2- جفاف الفم والعطش الشديد.
3- الدوخة والصداع.
4- الغثيان والإمساك.
5- زيادة العرق والتعرق الليلي.
6- الشعور بالتعب والضعف العام.
7- تغيرات في الرؤية والسمع.
8- انخفاض الرغبة الجنسية وضعف الانتصاب.

بعض الأدوية التي تستخدم لعلاج القذف المبكر، مثل مضادات الاكتئاب الانتقائية (SSRIs)، قد يسبب بعض الآثار الجانبية غير المرغوبة، مثل:
1- الصداع
2- الإمساك.
3- النعاس.
4- القلق والاكتئاب.
5- فقدان الشهية.
6- زيادة الوزن.
7- عدم القدرة على القذف.
ومع ذلك، فإن الآثار الجانبية لعلاج المؤخر والأدوية التي تؤخر القذف تختلف من شخص لآخر، ومن المهم مراجعة الطبيب إذا كنت تعاني من أي آثار جانبية غير مرغوب فيها.

ما هي حقن DMF للعضو الذكري؟

عبارة عن مادة هلامية مالئة لزجة مكونة من حمض الهيالورنيك +البوليمر الصناعي + بعض المواد المصنعة كيميائياً من عدة مركبات تم مزجها بنسب مدروسة لتكون آمنة على البشرة.
يعتمد هذا النوع من العلاج على حقن مادة معينة أسفل رأس القضيب مكان تواجد بعض الشعيرات الدموية والاعصاب المسؤولة عن الاحساس والنشوة مما يؤدي الى تشكيل طبقة عازلة خفيفة مابين النسيج العضلي والخلايا الدموية، و يتم حقنها تحديدًا بين الجلد والعصب المسؤول عن النشوة، حتى لا يصل الرجل إلى النشوة الجنسية بشكل سريع، مما يساعد على تأخر القذف.

هل يوجد آثار جانبية لعلاج القذف المبكر؟

نعم، قد توجد بعض الآثار الجانبية لحقن ال DMF، ومن أبرزها الحساسية والتهيج والألم في موقع الحقن، وتورم خفيف واحمرار في المنطقة المحيطة بالعضو الذكري، كما يمكن أن يحدث نزيف خفيف في بعض الأحيان. ولكن تعتبر هذه الآثار الجانبية نادرة الحدوث وغالبًا ما تكون خفيفة ومؤقتة وتختفي بشكل طبيعي في غضون بضعة أيام. ومن المهم التحدث مع الطبيب حول المخاطر والفوائد المحتملة لهذا العلاج وتقييمها بشكل مناسب قبل البدء فيه.


إلتهاب-المثانة-عند-الرجل-و-علاجه.png

تتعدد مشاكل المسالك البولية التي يمكن أن يواجهها الرجال، ومن أبرزها:

التهاب المثانة: ويسبب أعراضًا مثل التبول المتكرر والشعور بالحرقة أثناء التبول.

التهاب البروستات: ويعرف أيضاً باسم التهاب الغدة البروستاتية، ويتسبب في الشعور بألم في منطقة الحوض والظهر، وصعوبة التبول.

الأورام البولية: وهي تشمل الأورام السرطانية والغير سرطانية، وتتسبب في الشعور بالألم والتبول المتكرر، وفي بعض الأحيان يظهر دم في البول.

الحصوات البولية: وهي عبارة عن تراكمات صلبة من المعادن والأملاح داخل المسالك البولية، وتسبب الألم الحاد والشعور بالحرقة والتبول المؤلم.

الضعف الجنسي: ويمكن أن ينتج عن مشاكل المسالك البولية، ويشمل ضعف الانتصاب والقذف المبكر.

الانسداد البولي: ويحدث عندما يتعذر تدفق البول من المثانة، ويتسبب في الشعور بالألم وعدم القدرة على التبول.

ويجب على الرجال البحث عن العلاج المناسب عند مواجهتهم لأي من هذه المشاكل، حيث يمكن أن تتفاقم المشكلة وتؤثر على الصحة العامة والجودة الحياتية.

ما هو إلتهاب المثانة؟

التهاب المثانة هو حالة صحية شائعة تحدث عندما يتعرض الجدار الداخلي للمثانة للالتهاب والتي تسبب العديد من الأعراض المزعجة. وتعتبر النساء هن الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بسبب طول مسار الجهاز البولي عندهن وأن البكتيريا يسهل لها الوصول إلى المثانة.

ويمكن أن يحدث التهاب المثانة بسبب العديد من الأسباب، بما في ذلك العدوى البكتيرية والفيروسية والفطرية، كما يمكن أن ينتج بسبب التهابات بدائية أو مشاكل في جهاز المناعة أو الحساسية للمواد الكيميائية في بعض المواد الصحية والتجميلية.

ويتميز إلتهاب المثانة بالأعراض التالية:

التبول المتكرر والشديد، وقد يكون المريض بحاجة للتبول كل عدة دقائق.
الحرقة والألم عند التبول.
الشعور بالحاجة للتبول بينما المثانة فارغة.
الألم في منطقة الحوض.
الدم في البول في بعض الأحيان.
الحمى والتعب والغثيان والقيء.
ويمكن علاج التهاب المثانة باستخدام المضادات الحيوية إذا كان سببها العدوى البكتيرية، ويمكن استخدام الأدوية المسكنة للألم والحرقة والتشنجات العضلية لتخفيف الأعراض. كما يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالتهاب المثانة، مثل تناول كميات كافية من الماء وتجنب الإحتفاظ بالبول لفترات طويلة وتفريغ المثانة بانتظام.

هل يوجد علاج لـ إلتهاب المثانة؟

نعم، يمكن علاج التهاب المثانة بنجاح في معظم الحالات، وذلك باستخدام الأدوية المناسبة واتباع بعض الإجراءات الوقائية. ويختلف العلاج المناسب حسب سبب التهاب المثانة، فإذا كان سببها العدوى البكتيرية، فسيتم وصف مضاد حيوي للقضاء على البكتيريا المسببة، ويتم اختيار النوع المناسب من المضاد الحيوي بناءً على نوع البكتيريا وحساسيتها للمضادات الحيوية.

إذا كان سبب التهاب المثانة غير بكتيري، مثل التهاب المثانة الفطري، فسيتم وصف مضاد فطري للعلاج. وبالإضافة إلى الأدوية المناسبة، يمكن استخدام الأدوية المسكنة للألم والتشنجات العضلية والحرقة التي ترافق التهاب المثانة.

بالإضافة إلى العلاج الدوائي، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالتهاب المثانة، مثل شرب كميات كافية من الماء والتبول بانتظام وتجنب الإحتفاظ بالبول لفترات طويلة وتفريغ المثانة تمامًا. في بعض الحالات، قد يلجأ الطبيب إلى عمل تحاليل إضافية أو إجراءات أخرى مثل العلاج بالأشعة أو الجراحة، وذلك يعتمد على حالة المريض ونوع التهاب المثانة وأسبابه.

ما هي الأثار الجانبية للعلاج؟

تختلف الآثار الجانبية لعلاج التهاب المثانة باختلاف نوع العلاج والجرعة وفترة الاستخدام والحالة الصحية للمريض. ومن بين الآثار الجانبية الشائعة للأدوية المستخدمة في علاج التهاب المثانة:

  • الغثيان والقيء
  • الإسهال أو الإمساك
  • صداع
  • دوار
  • جفاف الفم
  • تغير في الشهية
  • تغير في اللون أو الرائحة أو الطعم للبول
  • تهيج في المعدة أو المريء
  • تغير في نسبة السكر في الدم في بعض الحالات
  • وفي حالات نادرة، يمكن أن يتسبب العلاج في آثار جانبية خطيرة مثل الحساسية الشديدة أو تأثيرات على الجهاز العصبي أو القلب أو الكبد أو الكلى، ولذلك يجب التحدث مع الطبيب في حالة ظهور أي أعراض جانبية غير مرغوبة أثناء استخدام الأدوية.

من المهم الالتزام بتعليمات الطبيب والتأكد من متابعة العلاج بشكل منتظم، وعدم تغيير الجرعات أو إيقاف العلاج دون استشارة الطبيب، وتجنب استخدام الأدوية المهملة أو الأدوية المضادة للالتهابات دون وصفة طبية.



+90 535 717 61 33

+971 56 603 33 69


09:00 AM – 08:00 PM
من الاثنين إلى السبت
يوم الأحد مغلق

24/7 رقم الطوارئ

اتصل بنا الآن إذا كنت في حاجة إلى حالة طبية طارئة ، وسوف نقوم بالرد بسرعة ونقدم لك معونة طبية.


قدم طلب استشارة

قم بالضغط هنا لتحويلك إلى صفحة إرسال المعلومات حتى يتم تقييم حالتك بشكل مبدأي ومجاني بالكامل.


التواصل الإجتماعي

تابعونا عبر منصات التواصل الإجتماعي للحصول على معلومات إضافية وأخبار يومية.






جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©



جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©