شد الوجه و الجسم
شد الوجه والجسم هو إجراء تجميلي
يهدف إلى تحسين مظهر الجلد المترهل وإزالة التجاعيد. يُمكن إجراء هذا النوع من العمليات على مناطق مختلفة من الجسم، بما في ذلك الوجه، الرقبة، البطن، الذراعين، والفخذين. تُعتبر عملية شد الوجه واحدة من أكثر الإجراءات شيوعًا حيث يتم إزالة الجلد الزائد وشد العضلات والأنسجة الأساسية لإعطاء مظهر أكثر شبابًا ونعومة.
عمليات شد الوجه
جراحة شد الوجه هي ضمن الخيارات الشائعة بين كلا من النساء والرجال ممن يبحثن عن أفضل الطرق لتحسين مظهر الوجه وتقليل علامات الشيخوخة. تنقسم عمليات شد الوجه إلى:
- شد الوجه.
- شد الرقبة.
- شد الحاجبين.
تتضمن عمليات شد الوجه بعض التقنيات التي من بينها عمليات شد الوجه التقليدية، التي تنطوي على عمل شق على طول خط الشعر وأسفل الأذنين، باستخدام منظار دقيق يتم شد العضلات وإزالة الدهون المتراكمة، ثم يقوم الجراح بإخفاء آثار تلك الشقوق بشكل احترافي. كما تستخدم بعض التقنيات المبتكرة الأخرى للحصول على نتائج أكثر فعّالية، من بينها:
- شد الوجه باستخدام الخيوط.
- شد الوجه بأشعة الليزر.
- شد الوجه بالوسائل غير الجراحية مثل البوتكس والفيلر وحقن النضارة.
ميزات عملية شد الوجه
- تحسين مظهر الجلد المترهل: تساعد عملية شد الوجه في تقليل ترهل الجلد وشده، مما يمنح الوجه مظهرًا أكثر شبابًا وحيوية.
- إزالة التجاعيد العميقة: تساهم العملية في تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، خاصة تلك التي تظهر حول الفم والأنف والجبهة.
- تحسين ملامح الوجه: يمكن للعملية أن تحسن ملامح الوجه بشكل عام، مما يعزز التوازن والتناسق بين مختلف أجزاء الوجه.
- نتائج طويلة الأمد: تتميز عملية شد الوجه بنتائج تدوم لفترة طويلة، حيث يمكن أن تستمر آثارها لعدة سنوات، على عكس الإجراءات غير الجراحية التي قد تحتاج إلى تكرار بانتظام.
- تعزيز الثقة بالنفس: يساعد تحسين مظهر الوجه على تعزيز الثقة بالنفس والشعور بالرضا عن الذات، مما ينعكس إيجابيًا على الحياة الاجتماعية والمهنية.
- إمكانية الجمع مع عمليات أخرى: يمكن إجراء عملية شد الوجه مع عمليات تجميلية أخرى مثل شد الرقبة أو الجفون، مما يوفر تحسينًا شاملاً لمظهر الوجه.
- تعزيز مظهر الفك والرقبة: تساهم العملية في شد الجلد حول منطقة الفك والرقبة، مما يقلل من مظهر “الذقن المزدوجة” ويعطي خط فك أكثر تحديدًا.
- تحسين مظهر الندبات: في بعض الحالات، يمكن تحسين مظهر الندبات القديمة أو إخفاؤها باستخدام تقنيات الشد الحديثة.
بفضل هذه المميزات، توفر عملية شد الوجه حلاً فعالاً لمكافحة علامات التقدم في السن وتحسين المظهر العام للوجه بطريقة طبيعية وجذابة.
- ما هي عملية شد الوجه و الجسم؟
- من هو المرشح المثالي لعملية شد الوجه و الجسم؟
- كيف تتم عملية شد الوجه و الجسم؟
- كم هي فترة التعافي من عملية شد الوجه و الجسم؟
عملية شد الوجه والجسم هي إجراءات تجميلية تهدف إلى تحسين مظهر الجلد وشد الأنسجة المترهلة في مناطق مختلفة من الوجه والجسم. هذه العمليات يمكن أن تساعد في تجديد مظهر الشخص وجعله يبدو أكثر شبابًا وحيوية.
المرشح المثالي لعملية شد الوجه هو شخص:
- يعاني من ترهل الجلد أو التجاعيد في الوجه والرقبة.
- يتمتع بصحة جيدة ولا يعاني من حالات طبية مزمنة يمكن أن تعيق الشفاء.
- لديه توقعات واقعية حول نتائج الجراحة.
- غير مدخن، أو مستعد للإقلاع عن التدخين لفترة قبل وبعد الجراحة لضمان التعافي الجيد.
- التخدير: عادة ما يتم إجراء عملية شد الوجه تحت التخدير العام أو التخدير الموضعي مع مهدئات.
- الشقوق الجراحية:
- يتم عمل شقوق تبدأ عادة من خط الشعر عند الصدغ، وتستمر حول الأذن، وتنتهي في فروة الرأس السفلية.
- في بعض الحالات، يتم عمل شق تحت الذقن لتحسين مظهر الرقبة.
- شد الجلد والأنسجة:
- يتم شد الأنسجة العميقة في الوجه والرقبة.
- يتم إزالة الجلد الزائد وشد الباقي لتحقيق مظهر أكثر شبابًا.
- إغلاق الشقوق: تُغلق الشقوق بخيوط جراحية أو غرز قابلة للذوبان، وقد تُستخدم دبابيس جلدية. قد يتم وضع أنابيب تصريف صغيرة تحت الجلد لتقليل التورم والسوائل الزائدة
- الأيام الأولى: قد تشعر ببعض الألم والتورم، وستُعطى مسكنات للألم. يُنصح بالحفاظ على رأسك مرتفعًا وتقليل النشاط.
- الأسبوع الأول: سيتم إزالة الغرز وأنابيب التصريف خلال أسبوع. التورم والكدمات تبدأ بالتحسن.
- الأسابيع التالية: يمكن استئناف الأنشطة اليومية الخفيفة بعد أسبوعين تقريبًا، لكن يجب تجنب الأنشطة الشاقة لمدة 4-6 أسابيع.
- النتائج النهائية: تظهر النتائج النهائية بعد عدة أشهر عندما يختفي التورم تمامًا وتلتئم الجروح
- Category
- عمليات التجميل