عملية حقن الفيلر للشفرتين الخارجيتين للمهبل (اللابيا المهبلية) هي إجراء تجميلي يهدف إلى تعزيز شكل وملمس الشفرتين الخارجيتين للمهبل، وتحسين مظهرها وشبابها. يتم استخدام حقن الفيلر، الذي هو مادة تملأ الأنسجة، لزيادة حجم الشفرتين وتحسين ملمسها وترطيبها.

تتم عملية حقن الفيلر للشفرتين الخارجيتين للمهبل لعدة أسباب. قد ترغب بعض النساء في إجراء هذا الإجراء لتحسين مظهر المنطقة التناسلية بشكل عام وزيادة الثقة بالنفس. يمكن أن يحدث تغير في شكل الشفرتين الخارجيتين مع مرور الوقت أو بعد الحمل والولادة، وبالتالي يعتبر حقن الفيلر خيارًا لتحسين مظهرها.

توجد بعض الدراسات الطبية والمجلات العلمية التي تناقش هذا الموضوع، ولكن ينبغي ملاحظة أن حقن الفيلر للشفرتين الخارجيتين للمهبل لا تزال إجراءً تجميليًا نسبيًا ولم يتم استكشافه بمدى واسع كإجراء طبي.

من الناحية العملية، يتم حقن الفيلر في الشفرتين الخارجيتين للمهبل باستخدام إبرة رفيعة أو كانيولا صغيرة. يتم حقن الفيلر في الأنسجة الرخوة للشفرتين، وتعتمد تقنية الحقن على تفضيلات الطبيب وتجربته. قد يتطلب الأمر أكثر من جلسة واحدة لتحقيق النتيجة المطلوبة، وعادةً ما يستغرق الجلسة حوالي 15-30 دقيقة.

تهدف عملية حقن الفيلر للشفرتين الخارجيتين للمهبل إلى إضفاء مظهر طبيعي وشبابي، وتحسين مرونة الأنسجة وملمسها.

عملية تجميل وتضييق المهبل باستخدام الليزر هي إجراء جراحي يستخدم لتحسين مظهر ووظيفة المهبل. يعرف هذا الإجراء أيضًا باسم “عملية التجميل الشاملة للمهبل” أو “الليزر النسائي”. تتم هذه العملية باستخدام تقنية الليزر للتعامل مع قضايا مثل انتفاخ الشفرات الصغرى، وانفتاح المهبل، وضيق المهبل، وترهل الجدار الأمامي للمهبل.

1. التقييم الأولي: يبدأ الإجراء بمشاورة مع طبيب مختص في جراحة التجميل التناسلي. سيقوم الطبيب بتقييم الحالة والاستماع إلى مخاوف المريضة وأهدافها.
2. التخدير: عادةً ما يتم إجراء هذا النوع من الجراحات تحت تأثير التخدير الموضعي. قد يعطى مرخي عضلي أو تخدير موضعي في المنطقة المراد علاجها.
3. استخدام الليزر: يستخدم الجراح الليزر لإزالة الأنسجة الزائدة أو التالفة ولتقليل حجم الشفرات الصغرى وتضييق المهبل. الليزر يتعامل بدقة مع الأنسجة ويعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين لتحسين مرونة المهبل.
4. الشفاء والتعافي: بعد العملية، قد تشعر المريضة ببعض الاحمرار والتورم والتهيج في المنطقة المعالجة. يمكن أن تستغرق فترة الشفاء حوالي أسبوعين، وفي هذه الفترة ينصح بتجنب النشاطات الجنسية واستخدام المواد المضادة للالتهابات حسب توجيهات الطبيب.

ما هي الإيجابيات و الميزات التي تدور حول تجميل أشفار المهبل؟

1. فوائد العملية: تشمل فوائد هذا الإجراء تحسين مظهر المهبل وتقليل الترهل والشفافية الزائدة، وزيادة الثقة الذاتية لدى النساء. قد يساهم أيضًا في تحسين الجودة الحيوية وراحة النساء خلال النشاط الجنسي.
2. إجراء غير جراحي: يعتبر استخدام الليزر في عملية تضييق المهبل إجراءً غير جراحي، حيث يتم استخدام الليزر للتعامل مع المشاكل الشائعة في المنطقة التناسلية الأنثوية.
3. العملية القصيرة: يُعتبر هذا الإجراء عملية سريعة ويستغرق عادة بضع دقائق حتى ساعة واحدة فقط. وبالتالي، يُعد وقت التعافي بعد العملية قصيرًا نسبيًا.
4. العملية غير مؤلمة: بالنسبة لمعظم المرضى، يكون الألم بعد العملية طفيفًا وقصير المدة. ويتم التحكم في الألم عادة بواسطة تقنيات التخدير المحلية.
5. النتائج والتعافي: على الرغم من أن النتائج تختلف من شخص لآخر، فإن العديد من المرضى يلاحظون تحسنًا في مظهر ووظيفة المهبل بعد العملية. ينصح عادةً بتجنب النشاطات الجنسية واستخدام المضادات الحيوية الموضعية خلال فترة التعافي.

دراسات و أبحاث طبية عن مدى فعالية تجميل أشفار المهبل!

1. دراسات الفعالية: هناك بعض الدراسات العلمية التي تحاول تقييم فعالية العملية. واحدة من هذه الدراسات نُشرت في مجلة “Lasers in Surgery and Medicine” في عام 2015، وقد وجدت أن العملية باستخدام الليزر تحسنت الأعراض المتعلقة بالترهل المهبلي وانتفاخ الشفرات الصغرى.
2. تحسين الجودة الحيوية: دراسة أخرى نُشرت في “International Urogynecology Journal” في عام 2016، أشارت إلى تحسين الجودة الحيوية والرضا الجنسي للنساء اللاتي أجرين العملية.
3. الاحتياطات والمخاطر: تحذر بعض الأبحاث من إمكانية حدوث تأثيرات جانبية نادرة مثل التورم الشديد أو التهاب الأنسجة المهبلية بعد العملية.
مع ذلك، فإن تقييم فعالية وسلامة هذه العملية لا يزال قيد البحث والنقاش، وتختلف النتائج وفقًا للدراسات المختلفة.

يجب على الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على مزيد من التفاصيل حول الدراسات والأبحاث الحالية أن يتواصلوا مع مراكز التجميل والأطباء المختصين في جراحة التجميل التناسلي، حيث يمكنهم توفير المعلومات الأكثر تحديثًا والملائمة لحالتهم الفردية.

تقنية Morpheus 8 هي تقنية تجميلية مبتكرة تستخدم لعلاج تصبغات الجلد والحساسية والالتهابات في المناطق الحساسة للنساء. ومع ذلك، يجب أن نوضح أن تقنية Morpheus 8 هي تقنية تجميلية بحتة بغرض الرضا الذاتي وليس إلا.

تقنية Morpheus 8 تستخدم تقنية الترددات اللاسلكية المعززة بتقنية الراديو (RF) مع الإبر المجوفة المغناطيسية المتعددة الخطوات لتحفيز نمو الكولاجين في الجلد وتحسين نسيج البشرة. وتستهدف بشكل خاص المناطق الحساسة للنساء مثل العانة والبيكيني والإبطين، حيث يمكن أن تظهر تصبغات الجلد والحساسية والالتهابات بشكل مشترك في تلك المناطق.

عن طريق إدخال الإبر المجوفة إلى الأنسجة العميقة تحت الجلد، وتوجيه الطاقة عبر الترددات اللاسلكية المعززة بالراديو (RF) لتحفيز عملية تجديد الكولاجين وتحسين نسيج الجلد. ترددات الراديو المستخدمة تساعد في تقوية وشد الأنسجة وتحسين مرونة الجلد، وتقليل ظهور التصبغات وتهدئة الالتهابات والحساسية في المناطق الحساسة،يمكننا القول أن التقنية ذات نتائج إيجابية في تحسين مظهر البشرة وتقليل التصبغات وتهدئة الحساسية والالتهابات في المناطق الحساسة للنساء.

مدة الإجراء: مدة الإجراء يمكن أن تختلف بناءً على حجم المنطقة المعالجة وحالة الجلد. عمومًا، فإن جلسة Morpheus 8 تستغرق عادة حوالي 30 دقيقة إلى ساعة واحدة.

نتائج الإجراء: قد تحتاجين إلى أكثر من جلسة واحدة لعلاج وتفتيح المنطقة و هنا نقوم بعدة توضيحات لك سيدتي..

إيجابيات تقنية Morpheus 8:

– تحسين مرونة الجلد وشد الأنسجة.
– تقليل ظهور التصبغات وتحسين لون البشرة.
– تهدئة الالتهابات والحساسية في المناطق الحساسة.
– تحسين نسيج البشرة وتقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
– لا يتطلب وقت تعافي طويل.

سلبيات تقنية Morpheus 8:

– قد يحتاج المرضى إلى عدة جلسات لتحقيق النتائج المرغوبة.
– قد تظهر احمرار وتورم مؤقت في المنطقة المعالجة بعد الجلسة.
– يمكن أن يشعر المرضى ببعض الألم أثناء الجلسة، ولكن يتم استخدام مخدر موضعي لتخفيف الألم.

من هم المؤهلين لاستخدام تقنية Morpheus 8؟

يفضل أن يكون المرضى الذين يرغبون في إجراء Morpheus 8 بصحة جيدة عمومًا ولا يعانون من حالات جلدية خطيرة،يجب على المرضى استشارة طبيب متخصص في التجميل لتقييم حالتهم وتحديد ما إذا كانوا مؤهلين للإجراء.

عملية Morpheus 8:

– يتم تطبيق مخدر موضعي على المنطقة المعالجة لتخديرها وتقليل الألم.
– يتم إدخال الإبر المجوفة بشكل دقيق تحت الجلد في المنطقة المعالجة.
– يتم توجيه الترددات اللاسلكية المعززة بالراديو (RF) عبر الإبر لتسخين الأنسجة العميقة وتحفيز نمو الكولاجين.
– الطاقة المرسلة تساعد في شد الأنسجة وتحسين نسيج الجلد وتقليل التصبغات والحساسية والالتهابات.
– بعد الجلسة، قد يحتاج المريض إلى فترة تعافي قصيرة، ويمكن أن يظهر احمرار وتورم مؤقتين في المنطقة المعالجة.

منذ متى تعتبر هذه التقنية موجودة؟وما هي معدلات نجاحها عالمياً؟

تقنية Morpheus 8 تعتبر نسخة محسّنة من تقنية مشابهة تسمى Fractora. تقنية Fractora أطلقت لأول مرة في عام 2011 من قبل شركة InMode، وفيما بعد تم تطويرها لتصبح Morpheus 8. لذا، يمكن القول أن Morpheus 8 متاحة منذ عدة سنوات، وتم تطويرها لتقديم تحسينات وتحسين النتائج.
بالنسبة لمعدلات نجاح تقنية Morpheus 8، يجب ملاحظة أن النتائج يمكن أن تختلف من شخص لآخر بناءً على حالة الجلد والمشكلة المعالجة والممارسة الطبية المتخصصة.
ومع ذلك، تقنية Morpheus 8 قد حظيت بشعبية متزايدة في مجال التجميل، وتم استخدامها بنجاح في العديد من الحالات لتحسين مظهر البشرة وعلاج التصبغات والحساسية والالتهابات في المناطق الحساسة للنساء.

للحصول على معلومات محددة حول معدلات النجاح والنتائج المتوقعة، قم بالتواصل مع مركزنا “مركز نقطة الطبي” للحصول على استشارة مجانية مباشرة! فريقنا الطبي يعمل على إيضاح كافة التفاصيل حول العلاج لكل عملاؤنا.