الإمارات العربية المتحدةتركيا، اسطنبولinfo@noktaclinic.com905357176133+971542809021+
تحديد-أدوية-تؤثر-على-الإنتصاب.png

هناك العديد من الأمراض التي يمكن أن تؤثر على الإنتصاب (الانتصاب هو القدرة على الحصول على والحفاظ على انتصاب القضيب بشكل كافٍ للقيام بالعمل الجنسي). وتشمل هذه الأمراض:

**اضطرابات القلب والأوعية الدموية:** مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم قد تقلل من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، .

**مرض السكري:** يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى تلف الأعصاب والأوعية الدموية، مما يجعل من الصعب الحصول على انتصاب جيد.

**أمراض الكلى:** تأثير مشاكل الكلى على الجسم يمكن أن يتسبب في مشاكل في الإنتصاب.

**السمنة:** زيادة الوزن الزائدة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات هرمونات مثل الأستروجين، وانخفاض مستويات التيستوستيرون، وهو هرمون الذكورة الذي يلعب دورًا مهمًا في الإنتصاب.

**مشاكل هرمونية:** اضطرابات هرمونية مثل نقص هرمون التيستوستيرون يمكن أن تسبب مشاكل في الإنتصاب.

**الاكتئاب والقلق:** الحالات النفسية مثل الاكتئاب والقلق يمكن أن تؤثر على القدرة على الإنتصاب.

**الادمان:** بعض أنواع الإدمان، مثل الإدمان على الكحول والمخدرات، يمكن أن تسبب مشاكل.

**الجراحات والإصابات:** العمليات الجراحية في منطقة الحوض أو الأعضاء التناسلية والإصابات يمكن أن تسبب تلفًا للأوعية الدموية والأعصاب .

**مشاكل التصريف البولي:** مشاكل مثل تضيق عنق المثانة أو تضخم البروستاتا قد تؤثر .

**التدخين:** التدخين يمكن أن يضر بالأوعية الدموية، مما يؤدي إلى مشاكل.

هل هناك أدوية تؤثر على الإنتصاب؟

نعم، هناك العديد من الأدوية التي يمكن أن تؤثر على الإنتصاب. هذه الأدوية تشمل:

**بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم:** بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم قد تسبب مشاكل في الإنتصاب. منها بيتا بلوكرز ومدرات البول.

**بعض الأدوية المضادة للاكتئاب:** بعض أدوية الإكتئاب، مثل السيروتونين الانتقائي لاعادة الامتصاص والترايسيكليات، يمكن أن تسبب مشاكل في الإنتصاب.

**بعض أدوية القلق:** بعض أدوية القلق مثل البنزوديازيبينات يمكن أن تؤثر على الإنتصاب.

**الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs):** بعض الأدوية مثل الإيبوبروفين يمكن أن تسبب مشاكل في الإنتصاب عند تناولها بانتظام.

**بعض الأدوية لمعالجة حب الشباب:** بعض أدوية حب الشباب مثل الإيزوتريتينوين قد تسبب مشاكل في الإنتصاب.

**بعض الأدوية لعلاج مشاكل البروستاتا:** بعض أدوية علاج تضخم البروستاتا قد تؤثر على الإنتصاب.

**الكورتيكوستيرويدات:** بعض الأدوية التي تحتوي على الكورتيكوستيرويدات يمكن أن تسبب مشاكل .

إذا كنت تأخذ أي من هذه الأدوية وتعاني من مشاكل في الإنتصاب، فمن المهم التحدث مع طبيبك. قد يتم تعديل الجرعة أو تغيير الدواء إلى بديل آخر يكون أقل تأثيرًا على الإنتصاب.

لماذا تؤثر بعض الأدوية على الإنتصاب؟

تؤثر بعض الأدوية على الإنتصاب لعدة أسباب، منها:

**تأثير على الأوعية الدموية:** بعض الأدوية تؤثر على نظام الأوعية الدموية في الجسم. هذا يمكن أن يشمل تضييق الأوعية الدموية وتقليل تدفق الدم إلى منطقة الأعضاء التناسلية، مما يجعل من الصعب الحصول على انتصاب قوي.

**تأثير على الهرمونات:** بعض الأدوية يمكن أن تؤثر على مستويات الهرمونات في الجسم، بما في ذلك هرمون التيستوستيرون الذي يلعب دورًا هامًا في الإنتصاب. تغيرات في مستويات الهرمونات يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الإنتصاب.

**تأثير على الجهاز العصبي:** بعض الأدوية تؤثر على الجهاز العصبي المركزي والمحيطي، مما يمكن أن يؤدي إلى تخفيض الإشارات العصبية المرتبطة ارتخائة .

**تأثير على الاستجابة الجنسية:** بعض الأدوية قد تؤثر على الاستجابة الجنسية والقدرة على تحفيز الأوعية.

**تأثير نفسي:** بعض الأدوية يمكن أن تسبب تأثيرات جانبية نفسية مثل القلق أو الاكتئاب، وهذه الحالات النفسية قد تؤثر على القدرة الجنسية .

 

ماهي المادة التي تؤثر على الإنتصاب بالأدوية؟

المادة التي تساهم بشكل  وتكون مرتبطة بالعديد من الأدوية التي تؤثر هي أكسيد النيتروجين (Nitric Oxide) والفوسفوديستراز (Phosphodiesterase). هذين العاملين يلعبان دورًا هامًا في تنظيم تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية وتحفيز

تعمل أكسيد النيتروجين على توسيع الأوعية الدموية في الأعضاء التناسلية، مما يسمح بتدفق الدم بشكل أفضل إلى القضيب ويساعد في الحصول على انتصاب. بعض الأدوية تعمل على زيادة مستويات أكسيد النيتروجين في الجسم.

الفوسفوديستراز هي مجموعة من الإنزيمات التي تلعب دورًا في تفكيك الغامض ثنائي فوسفات الجوانوزين الريبي (cGMP)، وهو منتج ثانوي يلعب دورًا رئيسيًا في توسيع الأوعية الدموية في القضيب وتحفيز الإنتصاب. بعض الأدوية تعمل على تثبيط الفوسفوديستراز، مما يزيد من مستويات cGMP ويعزز الإنتصاب.

من أمثلة هذه الأدوية التي تعتمد على هذه الآليات لعلاج اضطرابات=:

**فياجرا (Sildenafil):** يثبط الفوسفوديستراز ويزيد من مستويات cGMP.
**سياليس (Tadalafil):** يثبط الفوسفوديستراز ويزيد من مستويات cGMP.
**ليفيترا (Vardenafil):** يثبط الفوسفوديستراز ويزيد من مستويات cGMP.

تُستخدم هذه الأدوية لعلاج اضطرابات الانتصاب بشكل فعّال، وتعمل على تحسين تدفق الدم إلى القضيب وتعزيز القدرة.

 


قلة-الرغبة-الجنسية.png

قلة الرغبة الجنسية، المعروفة أيضًا باسم “اضطراب الرغبة الجنسية الهابطة” أو “اضطراب الرغبة الجنسية النقصي”، هي حالة تتميز بنقص في الرغبة الجنسية أو الرغبة في القيام بأنشطة جنسية. يمكن أن تكون هذه الحالة مؤقتة أو مستمرة وقد تكون نتيجة لعوامل نفسية أو جسدية أو مزيج منهما. من بين العوامل التي يمكن أن تساهم في قلة الرغبة الجنسية تشمل:

  •  العوامل النفسية: مثل الضغوط النفسية، القلق، الاكتئاب، القلق بشأن الأداء الجنسي، ومشاكل العلاقات.
  •  العوامل العلاقية: مثل التوتر بين الشريكين، انعدام الثقة بينهما، وقلة التواصل.
  •  العوامل الجسدية: مثل الأمراض المزمنة، مشاكل هرمونية، مشاكل جنسية في الجسم، وتأثير الأدوية.
  •  العوامل الاجتماعية: مثل الضغوط الاجتماعية، والظروف المحيطة بالشخص، والتوتر اليومي.

إذا كنت تعاني من قلة الرغبة الجنسية وتشعر بأنها تؤثر سلبًا على حياتك الجنسية وعلاقتك مع شريكك، يمكنك البدء بالبحث عن المساعدة من محترفي الصحة النفسية أو أخصائيي العلاج الجنسي.

ماهي الأثار الجانبية لـ قلة الرغبة الجنسية؟

قلة الرغبة الجنسية يمكن أن تؤدي إلى تأثيرات جانبية على الصحة والعلاقات الشخصية. إليك بعض الآثار الجانبية المحتملة لقلة الرغبة الجنسية:

1. زيادة التوتر والقلق: يمكن أن يؤدي عدم القدرة على التفاعل جنسيًا بشكل طبيعي إلى زيادة التوتر والقلق، مما قد يزيد من قلة الرغبة الجنسية.

2. تدهور العلاقة: قد تتسبب قلة الرغبة الجنسية في تدهور العلاقة بين الشريكين، حيث قد يشعر الشريك بعدم الجاذبية أو عدم الاهتمام الجنسي.

3. إنخفاض الثقة بالنفس: يمكن أن تؤدي قلة الرغبة الجنسية إلى انخفاض الثقة بالنفس، وذلك نتيجة لعدم القدرة على تلبية احتياجات الشريك أو شعور بعدم الكفاءة الجنسية.

4. زيادة التوتر الشخصي: يمكن أن تزيد قلة الرغبة الجنسية من التوتر الشخصي والإحباط، مما يؤثر على الصحة النفسية بشكل عام.

5. تأثير على الصحة الجسدية: في بعض الحالات، قد يكون لقلة الرغبة الجنسية تأثير على الصحة الجسدية، بما في ذلك عدم الاستفادة من فوائد النشاط الجنسي بالنسبة للصحة القلبية والعضلية والإجهاد.

6. إضطرابات عاطفية: يمكن أن يؤدي عدم القدرة على تلبية احتياجات الشريك الجنسية إلى اضطرابات عاطفية ومشكلات في العلاقة.

 

ماهي طرق علاج قلة الرغبة الجنسية؟

هناك عدة طرق لعلاج قلة الرغبة الجنسية، ويمكن أن تتضمن العلاجات النفسية والعلاجات الطبية. اختيار العلاج المناسب يعتمد على الأسباب المحتملة لقلة الرغبة الجنسية والعوامل الفردية. إليك بعض الطرق الشائعة لعلاج قلة الرغبة الجنسية:

1. علاج العوامل النفسية:
– العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يمكن أن يساعد على التعرف على الأفكار والمعتقدات السلبية المرتبطة بالجنس وتغييرها.
– العلاج الجنسي: يمكن لمعالج العلاقات الجنسية أن يعمل مع الأفراد والأزواج على تطوير مهارات الاتصال الجنسي والاستمتاع بالعلاقة الجنسية.

2. تعديل الأسلوب الحياتي:
– ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد النشاطات البدنية في تحسين الصحة الجسدية والنفسية، وبالتالي تعزيز الرغبة الجنسية.
– النوم الجيد: ضمان النوم الكافي يمكن أن يساهم في تحسين الطاقة والرغبة الجنسية.
تناول غذاء متوازن: يجب الاهتمام بالتغذية الصحية، والابتعاد عن النظام الغذائي غير صحي الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على الصحة الجنسية.

3. العلاج الهرموني:
– في بعض الحالات، يمكن أن يكون هناك توازن هرموني يؤثر على الرغبة الجنسية. يمكن أن يقوم الأطباء بتقديم علاج هرموني مناسب إذا كان ذلك ضروريًا.

4. الأدوية:
– هناك بعض الأدوية المعتمدة من قبل الأطباء التي يمكن أن تساعد في زيادة الرغبة الجنسية لبعض الأشخاص. يجب استشارة طبيب مختص قبل تناول أي دواء.

5. العلاجات البديلة:
– بعض الأشخاص يجدون أن العلاجات البديلة مثل العلاج بالزيوت العطرية أو اليوغا أو العلاج الطبيعي يمكن أن تساعد في زيادة الرغبة الجنسية.

مهم جدًا استشارة محترف طبي أو معالج نفسي قبل بدء أي علاج لقلة الرغبة الجنسية. تعتمد العلاجات على الأسباب الدقيقة والظروف الشخصية، ويجب تقديم الدعم النفسي والعلاج المناسب للفرد لمساعدته على التغلب على قلة الرغبة الجنسية وتحسين حياته الجنسية والعلاقات الشخصية.

بعض الأسباب الإضافية التي يمكن أن تساهم في قلة الرغبة الجنسية تشمل الأمراض العضوية مثل اضطرابات الغدة الدرقية والأورام الدماغية. كما يمكن أن يؤثر استخدام بعض الأدوية مثل الأدوية المضادة للاكتئاب والمضادة للذهان على الرغبة الجنسية. التدخين والتعرض للكحول بشكل مفرط أيضًا يمكن أن يؤثر على الأداء الجنسي للفرد ويسبب قلة الرغبة الجنسية.

تأثيرات قلة الرغبة الجنسية على الصحة العامة:

تتضمن التأثيرات الصحية العامة لقلة الرغبة الجنسية زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية بسبب نقص التمارين البدنية والتدفق الدموي الغير كافي. كما يمكن أن تؤدي القلة في النشاط الجنسي إلى انخفاض مستويات الهرمونات مثل الأستروجين والتستوستيرون، مما يؤثر على الصحة العامة والرفاهية.

نصائح لتحسين الرغبة الجنسية:

  • الحفاظ على التواصل الجنسي بين الشريكين والتعبير عن الاحتياجات والرغبات بصراحة واحترام.
  • ممارسة التقنيات التي تقوي الرابطة العاطفية والجسدية مثل التدليك والعناق الحميم.
  • التخلص من عوامل الإجهاد اليومي بالاسترخاء وممارسة اليوغا أو التأمل.
  • تنظيم النوم وتحسين جودة النوم لتعزيز الطاقة والنشاط الجسدي.
  • الابتعاد عن السلوكيات الضارة مثل التدخين والكحول والمخدرات التي تؤثر على الأداء الجنسي.

أهمية البحث عن المساعدة الاحترافية:

في حال استمرار قلة الرغبة الجنسية وتأثيرها السلبي على الحياة الشخصية والعلاقات، من الضروري استشارة الطبيب أو متخصص في الصحة الجنسية لتقييم الأسباب الدقيقة وتوفير العلاج المناسب. الدعم النفسي والطبي يمكن أن يساعد في تحسين الرغبة الجنسية والجودة العامة للحياة


القذف-الرجعي.png

القذف الرجعي هو مصطلح يستخدم لوصف حدوث القذف بعد العملية الجنسية عندما يعود السائل المنوي إلى المثانة بدلاً من الخروج من القضيب. يمكن أن يكون القذف الرجعي نتيجة لإضطرابات في عضلة الحشفة أو الصمام البولي المثاني أثناء القذف. هذا يمكن أن يكون مشكلة للرجال الذين يحاولون الإنجاب لأنه يقلل من فرص حدوث الحمل.

تشير بعض الأسباب المحتملة للقذف الرجعي إلى وجود مشاكل في الجهاز العصبي أو الجهاز العضلي، أو قد تكون نتيجة للجراحة أو العلاج الطبي. إذا كنت تعاني من مشكلة القذف الرجعي، فإنه من المهم مراجعة الطبيب أو الإستشاري الجنسي لتقديم التقييم والعلاج المناسب إذا كان ذلك ضروريا. العلاج يعتمد على السبب الأساسي للمشكلة وقد يشمل علاجات دوائية أو جراحية في بعض الحالات.

ماهي أسباب القذف الرجعي؟

القذف الرجعي هو حالة تحدث عندما يسار السائل المنوي للعقلة بدلاً من الخروج من القضيب خلال القذف. هناك عدة أسباب ممكنة لحدوث القذف الرجعي، بما في ذلك:

1. الجراحة: بعض الجراحات في منطقة الحوض أو الأعضاء التناسلية يمكن أن تؤدي إلى القذف الرجعي. على سبيل المثال، جراحة البروستاتا يمكن أن تسبب هذه المشكلة.

2. الأمراض: بعض الأمراض والحالات الصحية يمكن أن تكون سبباً للقذف الرجعي. مثل أمراض الجهاز العصبي مثل التصلب المتعدد أو السكري.

3. الأدوية: بعض الأدوية قد تؤدي إلى القذف الرجعي كآثار جانبية. على سبيل المثال، بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم، والأدوية المضادة للاكتئاب، وأدوية تُستخدم لعلاج الاضطرابات العصبية قد تكون مسببات لهذه المشكلة.

4. العوامل النفسية: الضغط النفسي والقلق والإجهاد يمكن أن يكون لها تأثير على الأداء الجنسي وتسبب القذف الرجعي.

5. مشاكل في عضلة عضلة الحشفة أو الصمام البولي: تلك المشاكل يمكن أن تسبب تدفق السائل المنوي إلى الوراء نحو المثانة بدلاً من الخروج من القضيب.

 

ماذا ينتج عن القذف الرجعي؟

القذف الرجعي يتسبب في عدة تأثيرات ومشكلات يمكن أن تؤثر على الصحة الجنسية والإنجاب. من بين الآثار الرئيسية التي يمكن أن تنتج عن القذف الرجعي:

1. صعوبة الإنجاب: القذف الرجعي يمكن أن يكون سببًا لصعوبة الإنجاب لأن السائل المنوي لا يخرج من القضيب بشكل طبيعي. هذا يعني أن الحيوانات المنوية لا تصل إلى المكان الصحيح لتخصيب البويضة.

2. عدم الشعور بالرضا الجنسي: القذف الرجعي يمكن أن يكون مصدرًا لعدم الرضا الجنسي للرجل، حيث أنه يمكن أن يؤثر على القدرة على الشعور بالإشباع الجنسي.

3. مشاكل نفسية: تلك المشكلة يمكن أن تتسبب في توتر نفسي وقلق للرجل، وهذا قد يؤثر سلبًا على أداءه الجنسي وعلاقته الشخصية.

4. تأثير على الثقة بالنفس: القذف الرجعي يمكن أن يؤثر على ثقة الرجل بنفسه فيما يتعلق بقدراته الجنسية.

5. تأثير على العلاقة الشريكية: يمكن أن تكون هذه المشكلة مصدر توتر داخل العلاقة الشريكية.

ماهي طرق علاج القذف الرجعي؟

علاج القذف الرجعي يعتمد على السبب الدقيق للحالة. في الكثير من الحالات، يمكن تحقيق تحسين وعلاج القذف الرجعي. إليك بعض الطرق الممكنة لعلاج القذف الرجعي:
1.العلاج بالموجات التصادمية:
يتم وضع جهاز الموجات التصادميه عند الحوض و الماثانه بهدف تحفيز عضلة الحلقه العضليه في قناة الاحتلام و تحسين و ظيفتها.

2. العلاج الدوائي:
– الأدوية المضبوطة عصبياً: بعض الأدوية تستخدم لتنظيم النشاط العصبي والعضلي، ويمكن أن تساعد في منع القذف الرجعي. على سبيل المثال، الأدوية مثل الإيميبرومين (Imipramine) قد تكون فعالة.

3. العلاج السلوكي:
– التدريب على التأخير: تقنيات تأخير القذف يمكن أن تساعد الرجل على التحكم بشكل أفضل في القذف وتأخيره.

4. التدخل الجراحي:
قد يتطلب العلاج جراحة لإصلاح المشاكل الجسدية التي تسبب القذف الرجعي.

5.علاج الأمراض المرتبطة:
إذا كانت مشكلة القذف الرجعي ناتجة عن حالة طبية مثل السكري أو التصلب المتعدد، يتعين علاج تلك الحالة الأساسية.

6.العلاج النفسي:
– في بعض الحالات، قد يكون القذف الرجعي نتيجة للعوامل النفسية مثل القلق أو التوتر. جلسات العلاج النفسي مع مختص في الصحة النفسية يمكن أن تكون مفيدة لمساعدة الرجل على التعامل مع هذه القضايا.

7.تقنيات العلاج الجنسي:
تقنيات العلاج الجنسي والتدريب يمكن أن تساعد الأفراد والأزواج على تحسين الأداء الجنسي وعلاقتهم الجنسية.


هرمون-الإستروجين.png

هرمون الإستروجين هو هرمون أنثوي رئيسي يتواجد بكميات أكبر في جسم الإناث مقارنة بالذكور. لكنه أيضًا موجود بكميات صغيرة في جسم الرجال. إليك معلومات أكثر عن دور هرمون الاستروجين في كل من الجنسين:

دور هرمون الاستروجين في جسم المرأة:

  1. تنظيم الدورة الشهرية: الإستروجين يلعب دورًا أساسيًا في تنظيم الدورة الشهرية وتحكم الأعراض المتعلقة بالحيض.
  2. تطوير الصفات الثانوية: يساهم الإستروجين في تطوير الصفات الثانوية للإناث، مثل نمو الثدي وتوزيع الدهون بشكل أنثوي.
  3. الصحة العامة: يؤثر الإستروجين في العديد من أنظمة الجسم، بما في ذلك العظام والقلب والمخ والجهاز العصبي المركزي.
  4. التأثير على النفسية: الإستروجين قد يكون له تأثير على المزاج والتوتر العصبي، ويمكن أن يكون مرتبطًا بظهور أعراض مثل الاكتئاب والقلق.

دور هرمون الإستروجين في جسم الرجل:

  1. تنظيم الوظائف الجنسية: الإستروجين في الرجال يلعب دورًا في دعم وظائف الجهاز الجنسي الذكري، مثل تطوير الخصيتين والحفاظ على الوظائف الجنسية.
  2. الصحة العظام: الاستروجين يلعب دورًا في الحفاظ على كثافة العظام والوقاية من هشاشة العظام لدى الذكور.
  3. تأثيرات على التوتر العصبي والمزاج: قد يكون للكميات المحدودة من الإستروجين تأثير على المزاج والتوتر العصبي لدى الرجال.
  4. تأثيرات على الدهون الجسم: الإستروجين يمكن أن يؤثر على توزيع الدهون بالجسم، وعلى الرغم من أن مستوياته منخفضة في الرجال، فإنه يمكن أن يؤثر على توزيع الدهون والتأثير على الصحة العامة.

بشكل عام، يمكن القول إن الإستروجين هو هرمون مهم في كل من الجنسين، ولكنه يلعب أدواراً مختلفة وتأثيرات متباينة بناءً على الجنس.

الإستروجين و الرجال:

نعم، الإستروجين هو هرمون أنثوي أساسي، ولكنه أيضًا موجود بكميات صغيرة في جسم الرجال. في الذكور، تنتج الخصيتين كميات محدودة من الاستروجين. وظيفة الاستروجين لدى الذكور تختلف عن دورها الرئيسي في الإناث.

الإستروجين في الرجال له بعض الوظائف الهامة، بما في ذلك:

  1. تنظيم الوظائف الجنسية: يساعد الإستروجين على دعم وظائف الجهاز الجنسي الذكري، مثل تطوير الخصيتين والحفاظ على الوظائف الجنسية.
  2. الصحة العظام: يلعب الإستروجين دورًا في الحفاظ على كثافة العظام والوقاية من هشاشة العظام لدى الذكور.
  3. تأثيرات على التوتر العصبي والمزاج: قد يكون للكميات المحدودة من الإستروجين تأثير على المزاج والتوتر العصبي لدى الرجال.
  4. تأثيرات على الدهون الجسم: الإستروجين يساهم في توزيع الدهون بالجسم، وعلى الرغم من أن مستوياته منخفضة في الرجال، فإنه يمكن أن يؤثر على توزيع الدهون والتأثير على الصحة العامة.

مستويات الإستروجين في الذكور تكون عادةً أقل بكثير من تلك في الإناث، وتتغير مع تقدم العمر. تغيرات في مستويات الاستروجين عند الرجال يمكن أن تكون مرتبطة بالتغييرات في الصحة والوظائف الجنسية. إذا كنت تشعر بأي قلق بشأن مستويات الهرمونات الخاصة بك، يجب عليك استشارة الطبيب لتقييم ومناقشة العلاج المناسب إذا كان ذلك ضروريًا.

النسبة الطبيعية للإستروجين عند الرجال:

مستوى الإستروجين الطبيعي للرجال يتراوح بين 10 و 40 بيكوغرام (pg) في اللتر الواحد من الدم. يمكن أن تختلف هذه النسب قليلاً من مختبر لآخر بناءً على الأساليب المستخدمة في اختبار مستويات الهرمونات. لكن هذا هو النطاق العام الذي يُعتبر طبيعيًا للمستوى الطبيعي لهرمون الاستروجين في الرجال.

يجب أن يتم تفسير نتائج إختبارات مستويات الإستروجين بالتشاور مع طبيب مختص، لأن تغييرات في هذه النسب يمكن أن تكون مرتبطة بعدة عوامل، بما في ذلك الصحة العامة والعمر والتاريخ الطبي للفرد. إذا كنت تعاني من أعراض مثل إنخفاض الرغبة الجنسية أو مشاكل في الوظائف الجنسية أو هشاشة العظام، يجب عليك مراجعة طبيبك لإجراء التقييمات والفحوصات اللازمة ومناقشة أي علاج إذا كان ذلك ضروريًا.

العادات التي تسبب زيادة في إرتفاع هرمون الإستروجين؟

زيادة مستويات هرمون الاستروجين قد تكون مرتبطة بعدة عوامل وعادات. إليك بعض العادات والعوامل التي يمكن أن تسهم في زيادة مستويات هرمون الاستروجين:

  1. الأمراض والأورام: بعض الأمراض مثل سرطان الثدي وأمراض المبيض يمكن أن تسبب زيادة في مستويات الاستروجين. كما يمكن أن تسبب الأورام الغديّة في الجسم، مثل الورم في الغدة الكظرية، في زيادة إنتاج الاستروجين.
  2. الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تؤثر على مستويات الاستروجين. على سبيل المثال، بعض العقاقير الهرمونية والستيرويدات يمكن أن تزيد من مستويات الاستروجين.
  3. التغذية: اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والسكريات المكررة قد يؤدي إلى زيادة في الاستروجين. على الجانب الآخر، الألياف والمركبات النباتية مثل الإيندول-3-كاربينول (I3C) الموجودة في الخضروات الصليبية قد تساعد في تنظيم مستويات الاستروجين.
  4. البدانة: زيادة الوزن والدهون الزائدة في الجسم يمكن أن تزيد من مستويات الاستروجين، لأن الدهون تميل إلى إنتاج الاستروجين.
  5. التعرض للمواد الكيميائية: التعرض المفرط للمواد الكيميائية الموجودة في بعض المنتجات الكيميائية المنزلية أو في البيئة يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات الاستروجين.
  6. الكحول والتدخين: تناول كميات كبيرة من الكحول والتدخين يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات بما في ذلك مستويات الاستروجين.
  7. نقص النشاط البدني: قلة ممارسة الرياضة والحياة الجلوسة يمكن أن تزيد من مستويات الاستروجين.

تذكر أن هذه العوامل والعادات تؤثر بشكل مختلف على الأفراد وتعتمد على العديد من العوامل الأخرى. إذا كنت تعاني من زيادة مشتبه بها في مستويات الاستروجين، يجب عليك مراجعة الطبيب للتقييم والتشخيص والعلاج المناسب إذا كان ذلك ضروريًا.

ماذا يحصل لجسم الرجل عند زيادة هرمون الإستروجين عن الطبيعي؟

عندما تزداد مستويات هرمون الإستروجين في جسم الرجل فوق الحدود الطبيعية، يمكن أن تحدث مجموعة من التغيرات والأثار على الجسم. هذه التغيرات قد تكون مرتبطة بمشكلات صحية وتتطلب اهتماماً طبياً. بعض الأثار المحتملة لزيادة هرمون الاستروجين عند الرجال تشمل:

  1. تغييرات في الصفات الجنسية الثانوية: زيادة الإستروجين في الرجال يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في الصفات الجنسية الثانوية مثل نمو الثدي (جينيكوماستيا) وتراجع حجم الخصيتين.
  2. انخفاض الرغبة الجنسية: زيادة الإستروجين قد تتسبب في انخفاض الرغبة الجنسية وصعوبة في الحفاظ على الانتصاب.
  3. ضعف الأداء الجنسي: قد تؤدي الزيادة في الإستروجين إلى ضعف الأداء الجنسي وصعوبة في تحقيق الانتصاب.
  4. زيادة الوزن: الاستروجين يمكن أن يؤثر على توزيع الدهون في الجسم، وزيادة مستوياته قد تسبب في زيادة الدهون في مناطق مثل الوركين والأرداف.
  5. تأثيرات نفسية: زيادة الإستروجين يمكن أن تتسبب في تغيرات في المزاج وزيادة التوتر العصبي.
  6. إنخفاض كثافة العظام: مستويات مرتفعة من الإستروجين تمكن أن تؤدي إلى انخفاض كثافة العظام وزيادة خطر هشاشة العظام.

ماهي الأطعمة التي تخفض نسبة هرمون الإستروجين عند الرجال؟

هناك بعض الأطعمة التي يُعتقد أنها تحتوي على مواد طبيعية يمكن أن تساهم في تقليل هرمون الإستروجين لدى الرجال. تذكر أن تأثير هذه الأطعمة قد يكون محدودًا وأن تغييرات مستويات الهرمونات تعتمد على العوامل الفردية والكميات المتناولة. إليك بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد في تقليل هرمون الإستروجين عند الرجال:

  1. البروكلي: يحتوي البروكلي على مركبات تسمى إيندول-3-كاربينول (I3C) وسلفورافين (sulforaphane)، والتي يُعتقد أنها تساعد في تنظيم مستويات الاستروجين.
  2. القرنبيط: مثل البروكلي، يحتوي القرنبيط أيضًا على I3C وسلفورافين، مما يمكن أن يسهم في تقليل مستويات الاستروجين.
  3. الكرفس: يُعتقد أن الكرفس يحتوي على مواد قد تكون لها تأثير في تقليل هرمون الإستروجين.
  4. الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات أكسدة تسمى الكاتيكينات والتي يُعتقد أنها تساهم في تنظيم مستويات الهرمونات في الجسم.
  5. الثوم والبصل: يحتوي الثوم والبصل على مركبات الكبريت التي يمكن أن تساعد في تحسين صحة الكبد وتنظيم هرمون الاستروجين.
  6. الألياف الغذائية: زيادة تناول الألياف من خلال تناول الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة يمكن أن تساعد في تحسين التخلص من الاستروجين الزائد عبر الجهاز الهضمي.
  7. الدهون الصحية: تناول الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو يمكن أن يساهم في تحسين توازن الهرمونات.

تذكر أن الحفاظ على نظام غذائي متوازن يشمل مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية هو المفتاح للحفاظ على صحة جيدة وتنظيم مستويات الهرمونات. إذا كنت تعاني من مشاكل هرمونية، يفضل استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة وتحديد الخطوات المناسبة للعلاج أو التعديل الغذائي إذا كان ذلك ضروريًا.


هبوط-المهبل-الأمامي-القيلة-المثانية.png

ماهو هبوط المهبل؟

هبوط المهبل، المعروف أيضًا باسم انزلاق المهبل أو البرولبسوس الجنسي، هو حالة تحدث عندما ينزل جزء من الجدار الأمامي للمهبل أو الحائط الجداري بين المهبل والمثانة أو القناة التناسلية الخارجية إلى منطقة العجان أو الشرج. تحدث هذه الحالة عادة بسبب ضعف في عضلات الحوض والأنسجة المدعمة للمهبل.

أعراض هبوط المهبل يمكن أن تشمل:

1. انخفاض أو انتزاع الجدار الأمامي للمهبل.
2. ألم في منطقة الحوض.
3. الشعور بالثقل أو الضغط في المهبل.
4. صعوبة في الحفاظ على الجدار الأمامي للمهبل في مكانه خلال النشاطات اليومية.
5. تسرب البول عند الضحك أو السعال (استعارة).
6. صعوبة في الحفاظ على العلاقات الجنسية.

أسباب هبوط المهبل؟

هبوط المهبل قد يحدث نتيجة لعدة عوامل وأسباب، ومن أهم هذه الأسباب:

1. **ضعف عضلات الحوض والأنسجة الداعمة:** ضعف العضلات والأنسجة التي تدعم المهبل والأعضاء المجاورة يعد واحدًا من أكثر الأسباب شيوعًا لهبوط المهبل. هذا الضعف قد يحدث نتيجة للشيخوخة، والحمل والولادة المتعددة، وزيادة الوزن، والتمارين غير الكافية لتقوية عضلات الحوض.

2. **الولادة:** خلال الولادة، يتعرض المهبل وأنسجته الداعمة لضغط كبير أثناء مرور الجنين من خلاله. هذا الضغط يمكن أن يتسبب في تمدد وتضعيف هذه الأنسجة، مما يزيد من احتمالية هبوط المهبل بعد الولادة.

3. **عوامل العمر:** مع تقدم العمر، تنخفض مرونة الأنسجة والعضلات في الجسم، مما يجعلها أقل قدرة على دعم المهبل بشكل فعال.

4. **زيادة الوزن:** الوزن الزائد يمكن أن يضع ضغطًا إضافيًا على منطقة الحوض ويسهم في هبوط المهبل.

5. **التدخين:** هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن التدخين يمكن أن يزيد من احتمالية هبوط المهبل.

6. **أمراض مزمنة:** بعض الأمراض المزمنة مثل السعال المزمن وامتداد الأمعاء أو القولون العصبي يمكن أن تزيد من احتمالية هبوط المهبل.

7. **عوامل وراثية:** في بعض الحالات، يمكن أن يكون للعوامل الوراثية دور في هبوط المهبل.

كيفية الوقاية من هبوط المهبل ؟

هناك بعض الإجراءات والتوصيات التي يمكن أن تساعد في الوقاية من هبوط المهبل:

1. **ممارسة التمارين العضلية القوية:** تقوية عضلات الحوض والأنسجة الداعمة للمهبل يمكن أن يقلل من احتمالية هبوط المهبل. تشمل هذه التمارين تمارين كيجل، التي تستهدف عضلات الحوض العصبية. يمكن للطبيب أو الطبيبة النسائية أن يقدم توجيهًا حول كيفية أداء هذه التمارين بشكل صحيح.

2. **متابعة الوزن:** الحفاظ على وزن صحي يمكن أن يقلل من الضغط على منطقة الحوض ويقلل من احتمالية هبوط المهبل.

3. **الحماية أثناء الولادة:** إذا كنتِ حامل، فاعملي مع محترفي الرعاية الصحية للتخطيط لعملية الولادة بشكل صحيح. قد تساعد تقنيات مثل التمارين التنفسية والتمارين التي تعزز قوة عضلات الحوض في تقليل تأثير الولادة على منطقة المهبل.

4. **تفادي التدخين:** التدخين قد يزيد من احتمالية هبوط المهبل، لذا يفضل الامتناع عنه.

5. **تجنب الإمساك:** الإمساك المزمن يمكن أن يزيد من الضغط على منطقة الحوض، لذا يجب الاعتناء بتناول نظام غذائي صحي ومتوازن وشرب كميات كافية من الماء لمنع الإمساك.

6. **ممارسة الرياضة بانتظام:** النشاط البدني الدوري يساهم في تعزيز اللياقة العامة وقوة العضلات، بما في ذلك عضلات الحوض.

7. **مراجعة طبيب أو طبيبة نسائية:** ينبغي على النساء اللواتي يعانين من عوامل خطر مثل الولادات المتعددة أو السعال المزمن أو التدخين مراجعة طبيب أو طبيبة نسائية بانتظام لمتابعة صحة المهبل والحوض والتدابير الوقائية اللازمة.

ماهي طرق علاج هبوط المهبل؟

تعتمد طرق علاج هبوط المهبل على شدة الحالة وأعراضها، وقد تشمل الخيارات التالية:

1. **العلاج الطبي الحرفي (العلاج الحفظي):** يمكن أن يكون العلاج الطبي الحرفي هو الخيار الأول في حالات هبوط المهبل البسيطة. يشمل ذلك تعديل نمط الحياة واستخدام تقنيات وأدوات مثل البالونات أو المبايض الصناعية لدعم المهبل. يمكن أيضًا توجيه النساء إلى معالجة السعال المزمن إذا كان لديهن هذه الحالة.

2. **تمارين كيجل:** تمارين كيجل تستهدف تقوية عضلات الحوض والمهبل. تمتاز هذه التمارين بأنها غير مكلفة ويمكن ممارستها في أي مكان. يمكن للطبيب أو الطبيبة نسائية توجيهك بشأن كيفية أداء هذه التمارين بشكل صحيح.

3. **استخدام الأدوية:** في بعض الحالات، يمكن للأطباء وصف أدوية تقوي الأنسجة أو تحفيز عضلات الحوض. يمكن أن تكون هذه الأدوية جزءًا من خطة العلاج.

4. **العلاج الجراحي:** في الحالات الأكثر شدة أو إذا فشل العلاج الحفظي في تحسين الأعراض، يمكن أن يتطلب هبوط المهبل إجراء جراحي. هناك عدة إجراءات جراحية مختلفة يمكن استخدامها، بما في ذلك:

– **المهبلوبلاستي (Vaginoplasty):** إعادة تشكيل وتقوية المهبل.
– **البرولابلاستي (Prolapse Repair):** إعادة تعليق أو تثبيت الأعضاء التي هبطت.
– **استخدام الشبكات (Mesh Repair):** استخدام شبكة جراحية لتدعيم المنطقة المهبلية.

تختلف الخيارات الجراحية حسب حالة المريضة وتفضيلاتها، ويجب أن تتم تلك العمليات بواسطة جراح ذو خبرة.


هرمون-التستوستيرون.png

هرمون التستوستيرون هو هرمون جنسي ذكري يلعب دوراً هاما في تطور وصيانة الصفات الذكورية لدى الكائنات الحية، بما في ذلك الإنسان. يُفرز هذا الهرمون بشكل رئيسي من الخصيتين في الرجال ومن المبيضين بكميات أقل لدى النساء، بالإضافة إلى الغدد الكظرية التي تفرز كميات صغيرة منه في الجنسين.

يؤثر هرمون التستوستيرون على العديد من العمليات في الجسم، بما في ذلك:

  1. تطور الصفات الذكورية الثانوية مثل النمو العضلي، وزيادة الشعر الجسدي، والصوت العميق.
  2. تنظيم إنتاج الحيوانات المنوية وصحة الخصوبة لدى الرجال.
  3. الدور في الحفاظ على الكثافة العظمية والصحة العامة للعظام.
  4. تأثر على الجهاز المناعي والصحة العامة.
  5. تأثر على الحالة المزاجية والطاقة.

هذا الهرمون يلعب أيضًا دورًا في الإشارات الكيميائية بين الخلايا في الجسم، وهو أساسي لصحة الذكورة والإنجاب. من المهم أن يكون هرمون التستوستيرون متوازنًا بشكل صحيح في الجسم، حيث يمكن أن تؤثر التغيرات الكبيرة في مستوياته على الصحة والوظيفة الجسدية والنفسية.

ماهي أسباب قلة التستوستيرون؟

هناك عدة أسباب محتملة لقلة هرمون التستوستيرون في الجسم، ويمكن أن تكون هذه الأسباب نتيجة لعوامل طبية أو نمط حياة. إليك بعض الأسباب الشائعة لانخفاض مستويات التستوستيرون:

  • العوامل العمرية: يمكن لمستويات التستوستيرون أن تنخفض بشكل طبيعي مع تقدم العمر. هذا يعني أن الرجال قد يلاحظون انخفاضًا تدريجيًا في مستويات التستوستيرون مع تقدمهم في السن.
  • اضطرابات هرمونية: بعض الحالات الصحية مثل متلازمة نقص التستوستيرون، والتي تعرف أيضاً بـ”هبوط التستوستيرون المرتفع”، واضطرابات الغدد الكظرية قد تؤدي إلى قلة في إنتاج هذا الهرمون.
  • التعرض للضغوط والإجهاد النفسي: الإجهاد النفسي المستمر قد يؤدي إلى انخفاض مؤقت في مستويات التستوستيرون.
  • السمنة الزائدة: السمنة قد ترتبط بارتفاع مستويات هرمونات معينة تساهم في انخفاض مستويات التستوستيرون.
  • نمط الحياة والتغذية: نمط حياة غير صحي وسوء التغذية يمكن أن يؤثران سلبًا على مستويات التستوستيرون. نقص فيتامين D، نقص النوم، واستهلاك كميات كبيرة من الكحول يمكن أن يؤثر على الهرمونات الجنسية.
  • الأمراض المزمنة: بعض الحالات الصحية مثل مرض السكري، وأمراض القلب، وأمراض الغدة الدرقية يمكن أن تسهم في انخفاض مستويات التستوستيرون.
  • العلاجات الطبية: بعض العلاجات الطبية مثل العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، وبعض أدوية السكري والضغط الدم، قد تؤثر على مستويات التستوستيرون.

إذا كنت تعاني من أعراض انخفاض مستويات التستوستيرون مثل الضعف الجنسي، ونقص الطاقة، وفقدان العضلات، فمن المهم استشارة طبيبك لتقييم وضعك الصحي  طلب إستشارة فورية! 905357176133⁩+

هل هناك عوامل خارجيه تؤثر على معدل التستوستيرون؟

هناك العديد من العوامل الخارجية التي يمكن أن تؤثر على مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم. من بين هذه العوامل الخارجية:

  • التغذية: تلعب الغذاء دورًا مهمًا في تنظيم مستويات هرمون التستوستيرون. النقص في بعض العناصر الغذائية مثل الزنك وفيتامين D يمكن أن يؤثر سلبًا على مستويات التستوستيرون. الحفاظ على نظام غذائي متوازن وغني بالمواد الغذائية الضرورية يمكن أن يساعد في الحفاظ على مستويات صحية من التستوستيرون.
  • النشاط البدني: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والتدريب على القوة يمكن أن يساعد في زيادة مستويات هرمون التستوستيرون. على الجانب الآخر، النشاط البدني القليل أو الحياة الجلوسية الطويلة يمكن أن تؤدي إلى انخفاض مستويات التستوستيرون.
  • النوم: قلة النوم أو اضطرابات النوم يمكن أن تؤثر سلبًا على مستويات التستوستيرون. الحصول على كمية كافية من النوم ذات جودة عالية يمكن أن يساعد في الحفاظ على مستويات هذا الهرمون.
  • الإجهاد: الإجهاد المزمن والضغوط النفسية يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستويات التستوستيرون.
  • المواد الكيميائية البيئية: بعض المواد الكيميائية في البيئة، مثل المواد الكيميائية الموجودة في بعض البلاستيك والمبيدات الحشرية، يمكن أن تؤثر على مستويات هرمون التستوستيرون عند التعرض لها بشكل مطول.
  • العوامل البيئية والتلوث: التعرض للتلوث البيئي والهواء الملوث قد يسهم في انخفاض مستويات التستوستيرون.

ما أثر شرب الكحول و التدخين على التستوستيرون؟

شرب الكحول والتدخين يمكن أن يؤثران سلبًا على مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم. إليك كيفية تأثير كل منهما:

  1. شرب الكحول:
    • تقليل مستويات التستوستيرون: الكحول يمكن أن يؤدي إلى تقليل إنتاج هرمون التستوستيرون في الجسم.
    • زيادة إفراز هرمونات أخرى: شرب كميات كبيرة من الكحول يمكن أن يزيد من إفراز هرمون الاستروجين (الهرمون الأنثوي)، مما يمكن أن يؤثر على التوازن بين الهرمونين.
    • تأثير على الكبد: استهلاك كميات كبيرة من الكحول يمكن أن يؤثر على وظيفة الكبد والتمثيل الغذائي، مما يؤثر على إنتاج التستوستيرون.
  2. التدخين:
    • تقليل مستويات التستوستيرون: التدخين يمكن أن يؤدي إلى تقليل مستويات هرمون التستوستيرون.
    • تأثير على الأوعية الدموية: التدخين يمكن أن يؤدي إلى تضيق الأوعية الدموية وتقليل تدفق الدم، وهذا يمكن أن يؤثر على تدفق الدم إلى الخصيتين وتأثير إنتاج التستوستيرون.

التستوستيرون له دور هام في صحة الجسم والنظام الهرموني، وتأثيرات شرب الكحول والتدخين على مستوياته يمكن أن تكون ضارة. من المهم الحد من استهلاك الكحول والابتعاد عن التدخين للحفاظ على مستويات هرمون التستوستيرون والحفاظ على الصحة العامة

هل يؤثر هرمون التستوستيرون على السائل المنوي؟

هرمون التستوستيرون يؤثر بشكل كبير على إنتاج وخصائص السائل المنوي والخصوبة لدى الرجال. تلعب مستويات التستوستيرون دورًا مهمًا في تنظيم العمليات الفسيولوجية التي تؤثر على الجهاز التناسلي الذكري. إليك كيف يؤثر هرمون التستوستيرون على السائل المنوي:

  • إنتاج الحيوانات المنوية: هرمون التستوستيرون يلعب دورًا حاسمًا في تطوير ونمو الحيوانات المنوية. مستويات مناسبة من التستوستيرون تساعد على تشجيع نمو الحيوانات المنوية في الخصيتين.
  • تكوين السائل المنوي: هرمون التستوستيرون يؤثر على تكوين السائل المنوي ويسهم في تطوير مكوناته مثل السوائل والمواد المغذية للحيوانات المنوية.
  • خصائص السائل المنوي: مستويات التستوستيرون يمكن أن تؤثر على خصائص السائل المنوي مثل تركيز الحيوانات المنوية وحركتها وشكلها.

الخصوبة: مستويات مناسبة من هرمون التستوستيرون ضرورية للحفاظ على خصوبة الرجل. انخفاض مستويات التستوستيرون يمكن أن يؤثر على الخصوبة وقدرة الرجل على الإنجاب.

تأثير نقص هرمون التستوستيرون على الضعف الجنسي؟

هرمون التستوستيرون لدى الرجال يمكن أن يكون له تأثير على الضعف الجنسي (العجز الجنسي) والأداء الجنسي بشكل عام. تعتبر الإشارات الجنسية والأداء الجنسي جزءًا من العديد من العوامل التي يؤثر فيها هرمون التستوستيرون. إليك كيف يمكن أن يؤثر نقص هرمون التستوستيرون على الضعف الجنسي:

  • انخفاض الرغبة الجنسية (الرغبة الجنسية القليلة): مستويات منخفضة من هرمون التستوستيرون قد تؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية والانجذاب الجنسي. الرجال الذين يعانون من نقص هرمون التستوستيرون قد يشعرون بعدم الاستعداد للعلاقة الجنسية.
  • ضعف الانتصاب (العجز الجنسي): هرمون التستوستيرون يلعب دورًا في تحفيز الإشارات العصبية التي تؤدي إلى الانتصاب والصلابة المناسبة للقيام بالعلاقة الجنسية. نقص التستوستيرون قد يتسبب في ضعف الانتصاب أو صعوبة في الحفاظ على الانتصاب.
  • ضعف التواصل الجنسي (العجز التواصلي): مستويات منخفضة من هرمون التستوستيرون قد تؤثر على التواصل الجنسي بشكل عام، بما في ذلك القدرة على الشعور بالاستثارة الجنسية وتبادل اللمسات والأحضان الجنسية.
  • ضعف الأداء العام: نقص هرمون التستوستيرون قد يؤثر على القوة الجسدية والطاقة العامة، مما يمكن أن يؤثر على القدرة على ممارسة النشاط الجنسي بشكل جيد.

ماهو المعدل الطبيعي لهرمون التستوستيرون؟

معدلات هرمون التستوستيرون الطبيعية تختلف بين الأفراد وتعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك العمر والجنس والصحة العامة. إلا أنه يمكن تقديم تقديرات عامة لمستويات هرمون التستوستيرون في الدم:

يجب ملاحظة أن هذه الأرقام هي تقديرات عامة وقد تختلف قليلاً بين المختبرات المختلفة.
للرجال:

الفترة ما بين المراهقة والشباب البالغين: تتراوح مستويات التستوستيرون في هذه الفترة عادة بين 300 إلى 1,200 نانوجرام/ديسيلتر (ng/dL).

للرجال البالغين: مستويات التستوستيرون تنخفض تدريجياً مع تقدم العمر. في سن البلوغ، تكون مستويات التستوستيرون أعلى، وتبدأ في التراجع ببطء بعد ذلك. معدلات طبيعية تقريبية للرجال البالغين تتراوح بين 300 إلى 1,000 ng/dL.

للنساء:

مستويات التستوستيرون لدى النساء أقل من مستويات الرجال. في العادة، تكون مستويات التستوستيرون لدى النساء في نطاق 15 إلى 70 ng/dL.


الحالة-النفسية-للإنسان،و-تأثيراتها.png

الحالات النفسية للإنسان، مثل العواطف والمشاعر، لها تأثير كبير على الجسم والصحة العامة. هناك ارتباط وثيق بين الجوانب النفسية والجسدية للإنسان، وهذا ما يُعرف بـ “الاتصال الجسم-عقل” أو “التفاعل الجسمي-العقلي”.
إليك بعض الأمثلة على تأثير الحالات النفسية على الجسم:

  1. التوتر والقلق: عندما يشعر الإنسان بالتوتر والقلق، يمكن أن يزيد مستوى الكورتيزول في الجسم، وهو هرمون الإجهاد. يمكن أن يؤدي زيادة مستويات الكورتيزول إلى إضطرابات في الجهاز المناعي والهضم، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب والسكري.
  2. السعادة والمرح: العواطف الإيجابية مثل السعادة والمرح تساهم في إطلاق هرمونات سعادة مثل الإندورفين والسيروتونين . هذه الهرمونات قد تساهم في تحسين المزاج والشعور بالراحة، وبالتالي تعزيز الصحة العامة.
  3. الإكتئاب: الإكتئاب يمكن أن يتسبب في إنخفاض مستويات السيروتونين والدوبامين، وهي هرمونات ترتبط بالمزاج والشعور بالسعادة. الإكتئاب يمكن أن يؤدي إلى تقليل النشاط البدني والإهتمام بالعناية الذاتية، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل السمنة والأمراض القلبية.

    ماهو تأثير الضغوط النفسية على أعضاء الجسم؟

    الضغوط النفسية والتوتر يمكن أن يؤثران بشكل شديد على مختلف أجهزة وأعضاء الجسم. إليك نظرة عامة على تأثير الضغوط النفسية على بعض الأعضاء والجهاز البشري:

    1. الجهاز القلبي والوعائي:
      • يمكن أن يرتفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب في حالات التوتر المستمر.
      • زيادة مستويات الكورتيزول في الجسم قد تؤدي إلى تقليل مرونة الأوعية الدموية وزيادة خطر أمراض القلب.
    2. الجهاز الهضمي:
      • يمكن أن يسبب التوتر والضغوط النفسية تقلصات في المعدة والأمعاء، وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل هضمية مثل القرحة المعوية و إضطرابات الجهاز الهضمي.
      • قد تزيد الضغوط النفسية من تصاعد حالات مثل القولون العصبي.
    3. الجهاز التنفسي:
      • التوتر و القلق يمكن أن يؤديان إلى تشنجات في عضلات الجهاز التنفسي وتقليل القدرة على التنفس بسهولة.
      • النفس القصير والتنفس السريع قد يكونان ردود فعل على الضغوط النفسية.
    4. الجهاز المناعي:
      • قد يؤثر التوتر والضغوط النفسية على قوة الجهاز المناعي، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى.
      • يمكن أن تؤدي حالات التوتر المستمرة إلى زيادة الالتهابات في الجسم.
    5. الجهاز العصبي:
      • التوتر المستمر يمكن أن يزيد من إستهلاك الجهاز العصبي للطاقة ويؤدي إلى تعب و إرهاق.
      • قد تظهر أعراض مثل الصداع والتوتر العضلي في ردود الفعل على الضغوط النفسية.
    6. الجهاز التناسلي:
      • التوتر والقلق قد يؤديان إلى تأثيرات سلبية على الجهاز التناسلي، بما في ذلك إنخفاض الرغبة الجنسية وإضطرابات الدورة الشهرية.
    7. الجهاز العضلي والهيكلي:
      • الضغوط النفسية قد تؤدي إلى تشنجات في العضلات وآلام متعددة في مناطق مختلفة من الجسم.
      • يمكن أن تزيد الإجهادات النفسية من خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب المفاصل.التأثير على الجهاز المناعي: الحالات النفسية يمكن أن تؤثر على قوة الجهاز المناعي. الإجهاد المزمن قد يقلل من قدرة الجسم على محاربة الإلتهابات والأمراض.

        كيف تأثر الصحة النفسية على المناعة؟

        الصحة النفسية للفرد لها تأثير كبير على جهاز المناعة، وهو الجهاز الذي يساهم في حماية الجسم من الأمراض والإلتهابات. العلاقة بين الحالة النفسية والمناعة معقدة ومتعددة الأبعاد، ويمكن أن تؤثر العواطف والمشاعر على الجهاز المناعي بالطرق التالية:

        • تأثير الإجهاد: الحالات النفسية مثل التوتر والقلق يمكن أن تزيد من مستويات الإجهاد في الجسم. الإجهاد المزمن يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، بما في ذلك هرمونات المناعة. هذا الارتفاع في مستويات الإجهاد يمكن أن يقلل من فاعلية جهاز المناعة ويزيد من إحتمالية الإصابة بالأمراض.
        • الإلتهابات المزمنة: الحالات النفسية السلبية مثل الإكتئاب والضغط النفسي يمكن أن تؤدي إلى زيادة الإلتهابات المزمنة في الجسم. الإلتهابات المستمرة يمكن أن تؤثر على إستجابة جهاز المناعة وتقلل من قدرته على محاربة العدوى.
        • تأثير على الخلايا المناعية: بعض الأبحاث تشير إلى أن الحالات النفسية يمكن أن تؤثر على عمل الخلايا المناعية، مثل الخلايا القاتلة الطبيعية والخلايا اللمفاوية. الإجهاد والتوتر قد يؤديان إلى تغييرات في عمل هذه الخلايا وتقليل قدرتها على محاربة الأمراض.
        • تأثير على الجهاز العصبي المركزي: الحالات النفسية يمكن أن تؤثر على الجهاز العصبي المركزي وتسبب تغيرات في إفراز الهرمونات المختلفة. هذه التغيرات يمكن أن تؤثر على استجابة جهاز المناعة وتتسبب في تغييرات في وظائفه.
        • العلاقة العكسية: هناك أيضًا علاقة ثنائية بين الحالة النفسية والمناعة. فالمناعة يمكن أن تؤثر على الحالة النفسية، حيث يمكن أن تؤدي الالتهابات المزمنة وضعف المناعة إلى تدهور الحالة النفسية.

        من الجدير بالذكر أن هذه العلاقة معقدة وتختلف من شخص لآخر، ولا تعني بالضرورة أن كل شخص يواجه حالة نفسية سلبية سيكون لديه مناعة ضعيفة. العوامل الوراثية والبيئية والنمط الحياتي تلعب دورًا أيضًا في تحديد تأثير الحالة النفسية على الجهاز المناعي.

    كيف استطيع الحد من الضغوط النفسية؟

    هناك العديد من الطرق التي يمكنك استخدامها للحد من الضغوط النفسية والتعامل معها بشكل فعال. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:

    1. ممارسة التأمل والاسترخاء: تعلم تقنيات التأمل والاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل التوجيهي يمكن أن يساعد في تهدئة العقل وتقليل التوتر.
    2. ممارسة النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام تساعد في إفراز هرمونات السعادة وتقليل مستويات الإجهاد. اختر نشاطًا تستمتع به، سواء كانت مشيًا سريعًا، أو اليوغا، أو أي نشاط آخر.
    3. إدارة الوقت بشكل فعال: تخطيط وتنظيم وقتك يمكن أن يقلل من الشعور بالضغط. حدد أولوياتك واستخدم تقنيات إدارة الوقت لتقليل التوتر.
    4. تعلم التخلص من التفكير السلبي: حاول أن تكون واعيًا لأنماط التفكير السلبي وحاول تحويلها إلى أفكار إيجابية. استخدم تقنيات التفكير الإيجابي لتحسين توجهك نحو الأمور.
    5. الاهتمام بالصحة البدنية والتغذية السليمة: تناول طعام صحي ومتوازن يمكن أن يؤثر إيجابيًا على المزاج والتوازن النفسي.
    6. الاستراحة والنوم الجيد: التأكد من الحصول على قسط كافي من النوم يلعب دورًا هامًا في التحكم في التوتر والضغوط النفسية.
    7. الاستمتاع بالهوايات والأنشطة التي تحبها: القيام بأنشطة تستمتع بها تساعد في تحسين مزاجك وتقليل التوتر.
    8. التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة يمكن أن يكون مفيدًا لتقليل الشعور بالوحدة والتوتر.
    9. تعلم كيفية قبول الأمور التي لا يمكن تغييرها: التركيز على الأمور التي يمكنك التحكم فيها وتقبل ما لا يمكن تغييره يساعد في تقليل التوتر.
    10. البحث عن المساعدة الاحترافية: إذا كانت الضغوط النفسية مستمرة وتؤثر بشكل كبير على حياتك، قد يكون من المفيد مراجعة محترف نفسي للحصول على دعم وتوجيه.
    11. الغضب والضغط العصبي: الغضب المستمر والضغط العصبي يمكن أن يرتفع مستوى ضغط الدم ويؤدي إلى توتر العضلات. هذا قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
    12. قراءة القرآن والتسبيح:  تساعد في تهدئة العقل وتخفيف التوتر والقلق. الانغماس في كلمات الله والتأمل فيها يمكن أن يساعد في تقليل الضغوط النفسي.
    13. القرآن والذكر: يحملان بين طياتهما الكثير من الكلمات الإيجابية والتوجيهات للسلوك الحسن. هذه الكلمات يمكن أن تؤثر إيجابيًا على المزاج وتزيد من الشعور بالسعادة.

    تذكر أن العثور على استراتيجيات تناسبك يمكن أن يستغرق وقتًا وتجربة. اختبر مختلف الطرق واستمر في تطبيق ما يعمل بشكل أفضل بالنسبة لك.


سن-اليأس-و-هل-يصيب-الرجال.png

ماهو سن اليأس؟

سن اليأس أو انقطاع الطمث هو مرحلة في حياة المرأة . يُعرف أيضًا بانقطاع الحيض ويشير إلى توقف تدريجي لدورة الحيض والإباضة، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الهرمونات الأنثوية مثل الاستروجين والبروجستيرون.

خلال فترة سنّ اليأس، يمكن أن تختلف النساء في تجربتهن من حيث الأعراض والتأثيرات. بعض الأعراض الشائعة تشمل:

  • الهبات الساخنة: ارتفاع مفاجئ في درجة حرارة الجسم وتعرُّق شديد.
  • التغيرات المزاجية: تقلبات في المزاج، والقلق، والاكتئاب.
  • الاضطرابات النوم: صعوبة في النوم أو الاستيقاظ متكررًا ليلاً.
  • تغيرات في الدورة الشهرية: تصبح الدورة غير منتظمة قبل أن تتوقف تمامًا.
  • جفاف المهبل: قد يحدث نقص في الترطيب وجفاف في المهبل.
  • تغيرات في الجلد والشعر: تغيرات في جودة الجلد والشعر.
  • تأثيرات على العقل والذاكرة: قد يؤثر انخفاض الاستروجين على العقل والذاكرة لدى بعض النساء.
  • تأثيرات على الصحة القلبية: هناك اقتراحات بأن انخفاض الاستروجين قد يزيد من خطر بعض مشاكل القلب والأوعية الدموية.

متى يصيب سن اليأس النساء؟

سنّ اليأس يمكن أن يصيب النساء عادةً بين سن 45 و 55 عامًا. ومع ذلك، يمكن أن يختلف وقت حدوث سن اليأس من امرأة إلى أخرى. في الغالب، تبدأ علامات سن اليأس بالظهور في الأعوام القليلة قبل انقطاع الحيض، ويمكن أن تستمر بعد انقطاعه.
قد تشعر ببعض التغييرات في الجسم والصحة أثناء هذه الفترة. بداية سن اليأس تعتمد على العوامل الوراثية والبيولوجية للمرأة، ولا يمكن تحديد الوقت بدقة تامة.

كيفية التقليل من أعراض تعب سن اليأس؟

هناك بعض الإجراءات والتغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في التقليل من أعراض التعب خلال سن اليأس. إليك بعض النصائح التي قد تساعد:

  • تنظيم النوم: الحصول على قسط كافٍ من النوم ذو جودة جيدة يمكن أن يساعد في تخفيف التعب وزيادة الطاقة. حاولي الحفاظ على نمط منتظم للنوم وخلق بيئة مريحة للراحة.
  • التغذية الصحية: تناولي وجبات غذائية متوازنة وغنية بالمواد الغذائية الصحية مثل الفواكه والخضروات والبروتين المصدر من اللحوم البيضاء والمكملات الغذائية الضرورية.
  • ممارسة الرياضة: ممارسة النشاط البدني بانتظام يمكن أن يساعد في زيادة مستويات الطاقة وتحسين الحالة المزاجية. اختري نوعًا مناسبًا من التمارين مثل المشي أو السباحة.
  • التقنيات التأملية والاسترخاء: تقنيات التأمل والاسترخاء مثل اليوغا والتأمل العميق يمكن أن تساعد في تقليل التوتر وزيادة الشعور بالاسترخاء.
  • التقليل من التوتر: تعلم تقنيات التحكم في التوتر مثل التنفس العميق وتمارين التأمل يمكن أن يخفف من تأثيرات التوتر والتعب.
  • الحفاظ على الرطوبة: شرب كميات كافية من الماء يمكن أن يساعد في تجنب الجفاف والتعب.
  • التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على المزاج والطاقة.
  • المعالجة الهرمونية: في بعض الحالات، قد يقترح الطبيب علاجًا هرمونيًا للتخفيف من أعراض سن اليأس، ولكن يجب استشارته قبل تناول أي علاج.
  • الاستراحة والتوازن: حاولي تخصيص وقت للاستراحة والاستمتاع بأنشطتك المفضلة.

هل يوجد سن يأس للرجال؟

نعم، يُطلق على مفهوم مماثل لسنّ اليأس للنساء اسم “انخفاض الهرمونات في سن الشيخوخة” أو “هرمونوبوز” عند الرجال. هذا يشير إلى تراجع تدريجي في مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم لدى الرجال مع تقدم العمر، والذي يمكن أن يتسبب في تغييرات في الجسم والصحة. لدى الرجال مع تقدم العمر، والذي يمكن أن يتسبب في تغييرات في الجسم والصحة.

بينما يختلف هذا التأثير عن سنّ اليأس للنساء، فإنه قد يؤدي إلى بعض التغييرات مثل:

  • التغييرات الجسدية: انخفاض مستويات التستوستيرون قد يتسبب في زيادة في الدهون الجسدية وتقليل كتلة العضلات.
  • التغييرات النفسية: قد يشعر بعض الرجال بتغيرات في المزاج مثل الاكتئاب أو التوتر.
  • التأثير على الجنسية: قد يؤثر انخفاض مستويات التستوستيرون على الرغبة الجنسية والأداء الجنسي.
  • التأثير على العظام: يمكن أن يؤدي انخفاض التستوستيرون إلى ضعف في العظام.
  • تأثير على القلب والأوعية الدموية: هناك اقتراحات بأن انخفاض التستوستيرون قد يكون له تأثير على صحة القلب والأوعية الدموية.

ماهو-ألم-الحوض-المزمن؟.png

ماهو ألم الحوض المزمن عند النساء؟

يعدّ الألم المزمن في منطقة الحوض قضية صحية شائعة قد تكون ناتجة عن عدة أسباب مختلفة. من بين الأسباب الشائعة للألم المزمن في منطقة الحوض عند النساء:
  • التهابات الجهاز التناسلي: قد يكون الألم نتيجة لالتهابات في الرحم، المبيضين، أو الأنابيب الداخلية للرحم (التهاب الأنابيب).
  • الأمراض الجنسية المنقولة: مثل الكلاميديا والزهري والجرثومة الزائفة والتي يمكن أن تسبب ألمًا وتهيجًا في منطقة الحوض.
  • الورم الليفي الرحمي: وهو نمو غير طبيعي للأنسجة العضلية في جدار الرحم قد يسبب ألمًا.
  • التهاب الزائدة الدودية: أحيانًا، يمكن أن يتسبب التهاب الزائدة الدودية في شعور بالألم في منطقة الحوض.
  • تكيس المبايض: قد يتسبب تكوين الكيسات السائلية على المبايض في الشعور بألم مزمن في الحوض.
  • مشاكل في الجهاز الهضمي: مثل التهاب القولون العصبي أو التهاب المثانة.
  • التوتر العضلي: يمكن أن يحدث التوتر العضلي في منطقة الحوض ويسبب ألمًا.
  • التهابات المفاصل: مثل التهاب المفاصل العجزي.

ماهي أعراض ألم الحوض المزمن؟

ألم الحوض المزمن هو ألم يستمر لفترة طويلة، عادةً تدوم لثلاثة أشهر أو أكثر. يمكن أن يكون هذا الألم مستمرًا أو يحدث بشكل متكرر على فترات طويلة دون وجود سبب واضح يمكن التعامل معه. يجب على المرأة أن تكون حذرة تجاه أي أعراض مزمنة في منطقة الحوض والتي تتضمن:

  • ألم في منطقة الحوض: قد يكون الألم موجودًا في الجزء السفلي من البطن أو في الجانبين، وقد يكون شديدًا أو متوسطًا. قد يكون مستمرًا أو يأتي بشكل نوبات.
  • ألم أثناء الدورة الشهرية: قد يزداد الألم أو يصبح أكثر حدة خلال الفترة الشهرية. هذا النوع من الألم قد يكون مؤشرًا على وجود مشاكل في الرحم أو المبيضين.
  • ألم أثناء الجماع: قد يشعر الشخص بألم في منطقة الحوض أثناء ممارسة الجنس، وقد يكون ذلك مرتبطًا بالتهابات أو تجمعات في المنطقة.
  • ألم أثناء التبول: قد يعاني بعض الأشخاص من ألم أو وخز أثناء التبول، وهذا يمكن أن يرتبط بالتهابات في المثانة أو الجهاز التناسلي.
  • تغيرات في الدورة الشهرية: قد يلاحظ البعض تغيرات في دورتهم الشهرية، مثل نزيف أكثر غزارة أو فترة أطول من المعتاد.
  • اضطرابات في الجهاز الهضمي: قد يصاحب ألم الحوض المزمن اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل الإمساك أو الإسهال.

 

ماهي أسباب ألم الحوض المزمن؟

  • التهابات الجهاز التناسلي: من أمثلة ذلك التهابات الرحم (التهاب الرحم)، والتهاب المبيضين (التهاب المبايض)، والتهابات الأنابيب الداخلية للرحم (التهاب الأنابيب).
  • الأمراض الجنسية المنقولة: مثل الكلاميديا والزهري والجرثومة الزائفة والتي يمكن أن تسبب ألمًا وتهيجًا في منطقة الحوض.
  • الورم الليفي الرحمي: وهو نمو غير طبيعي للأنسجة العضلية في جدار الرحم قد يسبب ألمًا ونزيفًا.
  • التهاب الزائدة الدودية: قد يتسبب التهاب الزائدة الدودية في شعور بالألم في منطقة الحوض.
  • تكيس المبايض: قد يتسبب تكوين الكيسات السائلية على المبايض في الشعور بألم مزمن في الحوض.
  • التهابات المثانة: التهاب المثانة يمكن أن يسبب ألمًا وشعورًا بالحرقة أثناء التبول ورغبة متكررة في التبول.
  • التهابات القولون: مثل التهاب القولون العصبي والتهاب القولون التقرحي، قد تتسبب في ألم الحوض المزمن.
  • الورم الحميد والخبيث: قد يكون وجود ورم في منطقة الحوض سببًا للألم المستمر.
  • التواءات أو تجمّعات الأنسجة في منطقة الحوض.
  • القلق والتوتر النفسي: يمكن أن يسبب التوتر النفسي الشديد أو القلق الاضطرابات الجسدية، بما في ذلك ألم الحوض المزمن.

ماهي طرق علاج ألم الحوض المزمن؟

  • العلاج الدوائي: قد تصف الطبيبة أدوية للتخفيف من الألم وعلاج الحالة المسببة للألم. قد تشمل هذه الأدوية مسكنات الألم، ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية، ومضادات البكتيريا إذا كان السبب يرجع إلى التهابات.
  • العلاج الفيزيائي والعلاج التحفظي: يمكن أن يساعد العلاج الفيزيائي، بما في ذلك التدليك وتمارين تقوية العضلات، على تقليل التوتر العضلي وتحسين الحركة. يمكن أن تكون جلسات العلاج التحفظي مفيدة للتعامل مع الألم بشكل أفضل.
  • التدبير الذاتي: يمكن أن تكون بعض التغييرات في نمط الحياة مفيدة، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتحسين التغذية، والحصول على قسط كاف من الراحة.
  • العلاج النفسي: إذا كان الألم مرتبطًا بالتوتر النفسي أو القلق، قد يكون العلاج النفسي مفيدًا للتعامل مع العوامل النفسية المؤثرة على الحالة.
  • الجراحة: قد يكون العلاج الجراحي ضروريًا في بعض الحالات، خاصة إذا كان هناك أورام أو تشوهات هيكلية تسبب الألم.

كيفية الوقاية من ألم الحوض المزمن للنساء؟

الوقاية من الم الحوض المزمن قد لا يكون ممكنًا في جميع الحالات، لكن هناك بعض الإجراءات الصحية التي يمكن اتباعها للمساعدة في تقليل خطر حدوثه أو التعامل معه بشكل أفضل إذا كنتِ تعانين بالفعل منه. إليك بعض النصائح العامة للوقاية من الم الحوض المزمن:
  • الحفاظ على نمط حياة صحي: حافظي على نمط حياة صحي يشمل النظام الغذائي الصحي والنشاط البدني المنتظم. تناولي الأطعمة المتوازنة والغنية بالألياف، واشربي الكثير من الماء. قومي بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، مثل المشي أو السباحة، لتعزيز صحة جهازك الهضمي والوقاية من مشاكل الحوض.
  • الانتظام في فحوص الرعاية الصحية: قومي بزيارة طبيبة نساء بانتظام للكشف المبكر عن أي مشكلات صحية قد تؤدي إلى الم الحوض المزمن. الفحوص الدورية المنتظمة تساعد في التعرف على المشكلات المبكرة وتطبيق التدابير الوقائية.
  • ممارسة الجنس الآمن: يجب أن تتبنيي ممارسات الجنس الآمنة للوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً التي يمكن أن تسبب ألم حوض مزمن.
  • إدارة التوتر والضغوط النفسية: حاولي تقليل مستويات التوتر والتوجه النفسي السلبي، فالتوتر المستمر والضغوط النفسية يمكن أن تؤدي إلى زيادة التوتر العضلي وتفاقم الألم.
  • الامتناع عن التدخين والتعاطي مع المخدرات: يُعتقد أن التدخين وتعاطي المخدرات قد يؤديان إلى زيادة خطر تطور بعض الحالات الصحية التي تسبب ألم الحوض المزمن.
  • تجنب الإفراط في تحميل الحوض: حاولي تجنب رفع الأوزان الثقيلة بطريقة غير صحيحة، وتجنب الإجهاد الزائد على الحوض.
  • يُعد الوقاية دائمًا أفضل من العلاج، وعلى الرغم من أنه لا يمكن الحماية من جميع الأسباب المحتملة للم الحوض المزمن، إلا أن اتباع أسلوب حياة صحي وزيارة الطبيبة بانتظام يمكن أن يقلل من احتمالية حدوثه أو تفاقمه. إذا كانت لديك أعراض مزمنة في منطقة الحوض، فعليك مراجعة طبيبة نساء للفحص والتشخيص الدقيق ووصف العلاج المناسب إن لزم الأمر.


+90 535 717 61 33

+971 54 280 90 21


09:00 AM – 08:00 PM
من الاثنين إلى السبت
يوم الأحد مغلق

24/7 رقم الطوارئ

اتصل بنا الآن إذا كنت في حاجة إلى حالة طبية طارئة ، وسوف نقوم بالرد بسرعة ونقدم لك معونة طبية.


قدم طلب استشارة

قم بالضغط هنا لتحويلك إلى صفحة إرسال المعلومات حتى يتم تقييم حالتك بشكل مبدأي ومجاني بالكامل.


التواصل الإجتماعي

تابعونا عبر منصات التواصل الإجتماعي للحصول على معلومات إضافية وأخبار يومية.






جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©



جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©