العلاج بجلسات الموجات التصادمية

العلاج بجلسات الموجات التصادمية

العلاج بجلسات الموجات التصادمية . واحدة من أحدث الطرق التي تستخدم في علاج ضعف الانتصاب (Erectile dysfunction) لدى الرجال، وتحقق تلك الطريقة نتائج جيدة وتعمل بنظرية إعادة إصلاح العضو الذكري.قال الدكتور عمرو عبد الرحيم، استشاري طب وجراحة أمراض الذكورة والعقم بكلية طب قصر العيني، إن علاج ضعف الانتصاب بالطرق الحديثة يعتمد على نظرية تعتبر العضو عبارة عن عضلة لا يتحكم فيها الرجل.وأضاف عبد الرحيم، أن هناك طريقة حديثة لعلاج تلك العضلة للحصول على انتصاب قوى للعضو الذكري وتتم باستخدام الموجات التصادمية، وتكون دائمة دون الحاجة للحصول على الفياجرا

 

إرسال طلب علاجي

العلاج بجلسات الموجات التصادمية
العلاج بجلسات الموجات التصادمية

العلاج بجلسات الموجات التصادمية المشكلة الرئيسية تكمن في ارتفاع الضغط النفسي على المصابين بالضعف الجنسي. والأشخاص الذين تصل أعمارهم 35 عاما يمكن أن يتأثرون نفسيا من عدم القدرة على الانتصاب. أما الشريحة المتأثرة بشكل كبير من الضعف الجنسي فهم الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم مابين 60 و69 سنة.

هناك أسباب مختلفة، ومنها بالنسبة لشريحة كبيرة من الرجال التقدم في العمر، إذ أن ضعفالانتصاب يزيد بنسبة واحد في المائة كل عام. كما أن بعض الأمراض تؤدي هي الأخرى إلى الضعف الجنسي وعلى سبيل المثال، السكري وأمراض الأوعية الدموية والاضطرابات العصبية والاكتئاب وأمراض الكلي. بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب والأدوية التي تساعد على زيادة معدل التبول من شأنها هي الأخرى أن تتسبب في مشاكل الانتصاب. ولا ننسى عوامل أخرى تزيد من حدة الإصابة بالضعف الجنسي مثل التدخين والكحول والمخدرات أو عدم ممارسة الرياضة.

ضعف الانتصاب هو بمثابة مؤشر سابق على أمراض القلب التي تتبعها آلام في الصدر أو مشاكل في التنفس. ويكون الضعف الجنسي نتيجة لتصلب الشرايين التي تغذي القضيب بالدم عبر الأوعية الدموية. وفي كثير من الأحيان بعد سنة أو سنتين تلي الإصابة بالضعف الجنسي أزمة قلبية.

يعتبر هذا النوع من العلاج، الخيار الأمثل للذين يعانون من داء الشريان التاجي فيحظر عليهم استخدام المنشطات الجنسية كالفياغرا، أو لأولئك الذين يكرهون الآثار الجانبية المترتبة عن استخدام المنشطات الجنسية أولأنها قد لا تجدي نفعاً .

هناك تكنولوجيا أخرى تعمل على إعادة بناء وتقوية العضلة، لكنها مازالت في طور التجارب، ومازال الوقت مبكرًا للحصول على الخلايا الجذعية من الدهون الموجودة في الجسم وحقنها في العضو الذي نريد إصلاحه، وكل هذا مازال قيد البحث والتجارب

قدم طلب استشارة أو حجز موعد

    جهاز الأمواج الصادمة

    العلاج بجلسات الموجات التصادمية (shock waves). لقد أصبح استخدام هذه التقنية في العلاج الفيزيائي حلاً لمشكلات كانت تنغص حياة المرضى من شدة الآلام التي كانةا يعانونها
    وأصبحت هذه التقنية مستخدمة لتفتيت الترسبات أو التكلسات ”ترسب الكالسيوم” وفك الالتصاقات العضلية والنسيجية كما في تليف العضلات والأوتار والنقاط المؤلمة بسبب التكلس

    يقوم الجهاز الخاص بإدخال سلسلة من الأمواج الصوتية عالية الكثافة والقوية جداً والتي تنتقل بسرعة تفوق سرعة الصوت وتتفاعل هذه الموجات الصوتية مع أنسجة الجسم حيث تؤدي إلى خلخلة وتفتيت الأنسجة التالفة عبر سلسلة تأثيرات إيجابية مما يحفز الدوران في الأوعية الدقيقة (الدم واللمف) ويوسع الأوعية مما يحفز التمثيل الغذائي(الاستقلاب) وزيادة نفاذية جدار الخلايا والحد من الإجهاد التأكسدي والحد من الالتهابات المزمنة وتعزيز الكولاجين وإذابة تجمع الكالسيوم. وبالتالي تكوين أنسجة جديدة وسليمة

    الحالات التي تحتاج العلاج بجلسات الموجات التصادمية

    • آلام مفصل المرفق مثل مرفق لاعب التنس ومرفق لاعب الغولف
    • آلام الظهر ذات المنشأ الالتهابي في الأنسجة الضامة
    • التمزقات العضلية القديمة
    • آلام القدم مثل التهاب وتر آشيل والتهاب الأربطة
    • المنقار العظمي في القدم (مهماز القدم)
    • التهابات حول الركبة
    • بعض حالات تأخر التئام أو عدم التئام الكسور
    • بعض حالات تآكل العظام
    • بعض حصوات الغدد اللعابية
    • حالات تيبس و التهاب المفاصل
    • أغلب حالات الإصابات المزمنة في الأوتار كالأوتار حول مفصل الكتف أو حول لوح الكتف

    مميزات العلاج بجلسات الموجات التصادمية:

    • علاج سريع
    • نتائج علاجية جيدة جداً
    • غير جراحي فلا قطع ولا تخدير أو خياطة
    • يتم العلاج دون استخدام الأشعة السينية أو الأدوية.
    • تحفز عملية الشفاء الذاتي في الجسم وبشكل طبيعي.
    • يمكن استخدامه بشكل آمن عند كبار السن وليس خطرا على القلب
    • التأثير الإيجابي لتطبيق العلاج يستمر لعدة أشهر بعد انتهاء الجلسات.
    • عادة هناك انخفاض فوري لشدة الألم ينتج عنه تحسين في سهولة الأداء الحركي.
    • آثارها السلبية طفيفة يمكن أن تخلص المريض من التعرض لعمل جراحي.
    • لا يتطلب هذا النوع من العلاج تكاليف باهظة
    • يوفر العلاج بالموجات التصادمية تقنية جديدة ذات تأثيرات طبية مثبتة

     نسبة نجاح العلاج بجلسات الموجات التصادمية:

    تتراوح بين (70%-90%) حسب نوع الإصابة وشدتها ومدتها.