الإمارات العربية المتحدةتركيا، اسطنبولinfo@noktaclinic.com905357176133+971542809021+
إلتهاب-المثانة-عند-الرجل-و-علاجه.png

تتعدد مشاكل المسالك البولية التي يمكن أن يواجهها الرجال، ومن أبرزها:

التهاب المثانة: ويسبب أعراضًا مثل التبول المتكرر والشعور بالحرقة أثناء التبول.

التهاب البروستات: ويعرف أيضاً باسم التهاب الغدة البروستاتية، ويتسبب في الشعور بألم في منطقة الحوض والظهر، وصعوبة التبول.

الأورام البولية: وهي تشمل الأورام السرطانية والغير سرطانية، وتتسبب في الشعور بالألم والتبول المتكرر، وفي بعض الأحيان يظهر دم في البول.

الحصوات البولية: وهي عبارة عن تراكمات صلبة من المعادن والأملاح داخل المسالك البولية، وتسبب الألم الحاد والشعور بالحرقة والتبول المؤلم.

الضعف الجنسي: ويمكن أن ينتج عن مشاكل المسالك البولية، ويشمل ضعف الانتصاب والقذف المبكر.

الانسداد البولي: ويحدث عندما يتعذر تدفق البول من المثانة، ويتسبب في الشعور بالألم وعدم القدرة على التبول.

ويجب على الرجال البحث عن العلاج المناسب عند مواجهتهم لأي من هذه المشاكل، حيث يمكن أن تتفاقم المشكلة وتؤثر على الصحة العامة والجودة الحياتية.

ما هو إلتهاب المثانة؟

التهاب المثانة هو حالة صحية شائعة تحدث عندما يتعرض الجدار الداخلي للمثانة للالتهاب والتي تسبب العديد من الأعراض المزعجة. وتعتبر النساء هن الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بسبب طول مسار الجهاز البولي عندهن وأن البكتيريا يسهل لها الوصول إلى المثانة.

ويمكن أن يحدث التهاب المثانة بسبب العديد من الأسباب، بما في ذلك العدوى البكتيرية والفيروسية والفطرية، كما يمكن أن ينتج بسبب التهابات بدائية أو مشاكل في جهاز المناعة أو الحساسية للمواد الكيميائية في بعض المواد الصحية والتجميلية.

ويتميز إلتهاب المثانة بالأعراض التالية:

التبول المتكرر والشديد، وقد يكون المريض بحاجة للتبول كل عدة دقائق.
الحرقة والألم عند التبول.
الشعور بالحاجة للتبول بينما المثانة فارغة.
الألم في منطقة الحوض.
الدم في البول في بعض الأحيان.
الحمى والتعب والغثيان والقيء.
ويمكن علاج التهاب المثانة باستخدام المضادات الحيوية إذا كان سببها العدوى البكتيرية، ويمكن استخدام الأدوية المسكنة للألم والحرقة والتشنجات العضلية لتخفيف الأعراض. كما يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالتهاب المثانة، مثل تناول كميات كافية من الماء وتجنب الإحتفاظ بالبول لفترات طويلة وتفريغ المثانة بانتظام.

هل يوجد علاج لـ إلتهاب المثانة؟

نعم، يمكن علاج التهاب المثانة بنجاح في معظم الحالات، وذلك باستخدام الأدوية المناسبة واتباع بعض الإجراءات الوقائية. ويختلف العلاج المناسب حسب سبب التهاب المثانة، فإذا كان سببها العدوى البكتيرية، فسيتم وصف مضاد حيوي للقضاء على البكتيريا المسببة، ويتم اختيار النوع المناسب من المضاد الحيوي بناءً على نوع البكتيريا وحساسيتها للمضادات الحيوية.

إذا كان سبب التهاب المثانة غير بكتيري، مثل التهاب المثانة الفطري، فسيتم وصف مضاد فطري للعلاج. وبالإضافة إلى الأدوية المناسبة، يمكن استخدام الأدوية المسكنة للألم والتشنجات العضلية والحرقة التي ترافق التهاب المثانة.

بالإضافة إلى العلاج الدوائي، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالتهاب المثانة، مثل شرب كميات كافية من الماء والتبول بانتظام وتجنب الإحتفاظ بالبول لفترات طويلة وتفريغ المثانة تمامًا. في بعض الحالات، قد يلجأ الطبيب إلى عمل تحاليل إضافية أو إجراءات أخرى مثل العلاج بالأشعة أو الجراحة، وذلك يعتمد على حالة المريض ونوع التهاب المثانة وأسبابه.

ما هي الأثار الجانبية للعلاج؟

تختلف الآثار الجانبية لعلاج التهاب المثانة باختلاف نوع العلاج والجرعة وفترة الاستخدام والحالة الصحية للمريض. ومن بين الآثار الجانبية الشائعة للأدوية المستخدمة في علاج التهاب المثانة:

  • الغثيان والقيء
  • الإسهال أو الإمساك
  • صداع
  • دوار
  • جفاف الفم
  • تغير في الشهية
  • تغير في اللون أو الرائحة أو الطعم للبول
  • تهيج في المعدة أو المريء
  • تغير في نسبة السكر في الدم في بعض الحالات
  • وفي حالات نادرة، يمكن أن يتسبب العلاج في آثار جانبية خطيرة مثل الحساسية الشديدة أو تأثيرات على الجهاز العصبي أو القلب أو الكبد أو الكلى، ولذلك يجب التحدث مع الطبيب في حالة ظهور أي أعراض جانبية غير مرغوبة أثناء استخدام الأدوية.

من المهم الالتزام بتعليمات الطبيب والتأكد من متابعة العلاج بشكل منتظم، وعدم تغيير الجرعات أو إيقاف العلاج دون استشارة الطبيب، وتجنب استخدام الأدوية المهملة أو الأدوية المضادة للالتهابات دون وصفة طبية.


إلتهاب-المثانة-scaled-1-1200x762.webp

ديسمبر 20, 2020 الأمراضغير مصنف

إلتهاب المثانة:

يحدث إلتهاب المثانة – غالبًا – بسبب عدوى بكتيرية، وهو النوع الأكثر شيوعًا بين التهابات المسالك البولية الأخرى، وخصوصًا لدى النساء.

أسباب إلتهاب المثانة:

إلتهاب المثانة هو حالة تحدث عندما تصبح المثانة ملتهبة نتيجة للتهيج أو العدوى. هناك عدة أسباب ممكنة لإلتهاب المثانة، ومن بين هذه الأسباب:

  1. العدوى البكتيرية: العدوى البكتيرية هي أحد أسباب الإلتهاب الشائعة للمثانة، وتسمى أيضًا إلتهاب المثانة البكتيري أو إلتهاب المثانة الجرثومي. يمكن أن تدخل البكتيريا إلى المثانة من خلال الجهاز البولي وتسبب إلتهابًا يترافق مع أعراض مثل التبول المؤلم وزيادة التبول.
  2. الإلتهاب الغير بكتيري (إلتهاب المثانة الوظيفي): يمكن أن يحدث إلتهاب المثانة الغير بكتيري بدون وجود عدوى بكتيرية، وهذا يمكن أن يكون نتيجة للتهيج المزمن لجدار المثانة أو اضطرابات وظيفية في المثانة.
  3. الحساسية: قد يكون بعض الأشخاص حساسين لبعض المواد الكيميائية أو الأطعمة أو المشروبات مثل الكافيين أو الكحول، مما يمكن أن يتسبب في إلتهاب المثانة.
  4. الحصى في المثانة: وجود حصى صغيرة في المثانة يمكن أن يسبب تهيجًا وإلتهابًا في جدار المثانة.
  5. التشوهات الهيكلية: بعض التشوهات الهيكلية في المثانة قد تزيد من إحتمالية إلتهاب المثانة.
  6. الأدوية: بعض الأدوية قد تسبب تهيجًا في المثانة كمضادات الإكتئاب الترايسيكلية والمضادات الحيوية وبعض الأدوية الأخرى.
  7. التقدم في العمر: قد يكون إلتهاب المثانة أكثر شيوعًا لدى كبار السن نتيجة للتغيرات الطبيعية في الجهاز البولي مع مرور الوقت.

علاج إلتهاب المثانة:

علاج التهاب المثانة يعتمد على السبب الرئيسي للالتهاب والأعراض المرتبطة به. إليك بعض الطرق الشائعة لعلاج التهاب المثانة:

  1. المضادات الحيوية: إذا تم تشخيص التهاب المثانة البكتيري، سيقوم الطبيب بوصف مضادات حيوية لعلاج العدوى البكتيرية. يجب اتباع تعليمات الطبيب بشكل دقيق واستكمال الجرعة الموصوفة حتى النهاية.
  2. مسكنات الألم: يمكن استخدام مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (NSAIDs) مثل ايبوبروفين لتخفيف الألم والتورم المصاحب للتهاب المثانة.
  3. تغيير نمط الحياة: يمكن أن يكون لتغييرات في نمط الحياة تأثير إيجابي على تهيج المثانة. على سبيل المثال، تجنب الأطعمة والمشروبات التي تثير التهيج مثل الكافيين والكحول، وزيادة شرب الماء للمساعدة في تخفيف تهيج المثانة.
  4. العلاج الفيزيائي: في بعض الحالات، يمكن أن يكون العلاج الفيزيائي مفيدًا. ذلك يتضمن تمارين لتقوية عضلات الحوض وتقنيات لتحسين وظيفة المثانة.
  5. الأدوية الخاصة بالتهاب المثانة الوظيفي: إذا كان التهاب المثانة غير بكتيري ويعاني المريض من التهيج المزمن للمثانة، قد يقوم الطبيب بوصف أدوية خاصة مثل الأنتيهيستامين أو مضادات الاكتئاب أو مثبطات الإستروجين، حسب الحالة.
  6. الجراحة: في حالات نادرة جدًا، قد تكون الجراحة ضرورية لعلاج مشاكل هيكلية في المثانة أو لإزالة حصى في المثانة.

إقرا أيضاً:

العجز الجنسي



+90 535 717 61 33
+971 54 280 90 21


09:00 AM – 08:00 PM
من الاثنين إلى السبت
يوم الأحد مغلق

24/7 رقم الطوارئ

اتصل بنا الآن إذا كنت في حاجة إلى حالة طبية طارئة ، وسوف نقوم بالرد بسرعة ونقدم لك معونة طبية.


قدم طلب استشارة

قم بالضغط هنا لتحويلك إلى صفحة إرسال المعلومات حتى يتم تقييم حالتك بشكل مبدأي ومجاني بالكامل.


التواصل الإجتماعي

تابعونا عبر منصات التواصل الإجتماعي للحصول على معلومات إضافية وأخبار يومية.






جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©



جميع الحقوق محفوظة 2024 – مركز نقطة الطبي لجراحة المسالك البولية ©